الصفحه ٢١٠ : كان الأمر متعلّقا بالطّبيعة وتعلّق غرض المكلّف بامتثالهما في ضمن الفردين فاتى بالفرد ثمّ بالفرد الأخر
الصفحه ٢٧٩ : لوحظت مرآتا للافراد بحيث كانت الأحكام متعلّقة بها دون الطّبيعة بما هى هى فت جيّدا قوله : ثم انّ
الظّاهر
الصفحه ٩٠ : ثمّ
اعلم انّ التّعريف والتّجديد للشيء انّما هو لبيان فهم حقيقته ولو كان ذلك بتحليل العقل مثلا لو عرفت
الصفحه ١١٠ : الامر وهو المصدر يكون بمعنى اسم الفاعل وهو الأمر ثمّ اطلق على الكلمة مجازا فجمع بهذا الاعتبار وفيه انّ
الصفحه ١٤١ : الخارجة ثم لو سلمنا ما ذكره المصنّف ره من الفرق بين الجزء والكلّ من اللابشرطيّة وبشرطه شيئيّته الّا انّه
الصفحه ١٤٤ : العلم بالإطاعة نفسيا شرعيا لاختلافهما في المناط والدليل كما لا يخفى فافهم ثم انّه ربّما يتحد المقدّمة
الصفحه ١٥٧ : غرائب الإفادات فت ثم انّه التزم فيما اجاب عن الأشكال الثّاني بالشّرط الانتزاعي ويمكن المناقشة فيه بانّ
الصفحه ١٦٧ : انّهم استدلوا به بالآيات والأخبار مثل قوله ومن يخرج عن بيته مهاجرا الى الله ورسوله ثمّ يدركه الموت فقد
الصفحه ١٧٤ : لأنّه امر اجنبى عمّا تعلّق به غرض الأمر وهو التّسجيل مثلا
ثم قال وان قلت انّ التّكليف بالمقدّمة ايضا
الصفحه ١٧٦ : ينحصره امره في التعبّدى وهو كما ترى فت جيّدا ثمّ لا
يخفى عليك انّه على هذا لا يعقل ان يكون قصد التوصّل
الصفحه ١٨٨ : هو الإنشاء الملحوظ في مقام الإفادة والدّلالة فت جيّدا
ثمّ انّه يمكن ان يكون التّقسيم بلحاظهما معا بان
الصفحه ١٩٢ : التّكليف عليهما على نهج واحد فتركا المشى الى ذلك البلد عند التّضيق ثمّ اتّفق موت احدهما قبل حضور وقت الفعل
الصفحه ٢٠٠ : فامتنع عليه الحج فعصى الأمر وسقط ويصحّ عقابه من جهة عصيانه ثم بعد سقوطه وتجاوز المكلّف عنه بامره بزيارة
الصفحه ٢٠٢ : لمصالح مذكورة ثم انّه لو قلنا بانّ المراد شرط المأمور به اى شرط وجوده نظرا الى مفاد التّعليل مع عدم كونه
الصفحه ٢٥٨ : المذكورة
ثمّ انّه اجاب به المض بما اجاب به المض من انّه مبتنى على ما زعمه من عموم الموضوع له والوضع وليس