الصفحه ١٤٥ : علّته وهذا غير جار في الشّروط المتصرّمة وقد يكون هو لزوم مقارنة المعلول للعلّة وهذا منشأ الجريان ثمّ
الصفحه ١٤٦ : الّا ان يرجع شرائط الوجود الى الوجوب ثمّ
لا يخفى عليك انّ مورد البحث اى ما يكون بحسب الظّاهر ممّا
الصفحه ١٥٣ : ء ايضا
قوله : ثم الظّاهر دخول المقدّمات الوجودية للواجب المشروط اقول لا يخفى عليك
الصفحه ١٥٥ :
قوله : انتهى كلامه
[في الواجب المعلق ونقل كلام
الفصول :]
اقول ثم قال في الفصول لا
يقال اذا توقّف
الصفحه ١٦٠ : تجده قولا للمشهور منهم ثمّ انّه هل يستفاد من كلام الشّيخ في تقريرات تلاميذه وغيره انّه لم يعرف الواجب
الصفحه ١٦٢ : فيكون الشّرط عنده كونه بحيث يقدر على الفعل في زمانه فلا يلزم تاخّر الشّرط ايضا
قوله ثمّ لا وجه لتخصيص
الصفحه ١٧٥ : هذا لو اتى بالمقدّمة بلا قصد التوصّل به الى الواجب ثم بدا له الإتيان بالواجب لا ينبغى الأشكال في انّه
الصفحه ١٧٨ : يستلزم امّا القول بوجوب المقدّمة مط او القول بعدم وجوبه كذلك فتدبّر
ثمّ لك ان تقول ان العلّة التّامّة في
الصفحه ١٨٥ : عن المقدّمة لحصول التمكّن بوجودها كلّ بحسبه قوله
: ثمّ انّه لا شهادة على الاعتبار في صحّة منع المولى
الصفحه ١٨٦ : عليه الواجب بعد الأمر بالواجب وتنجيزه وكانت المقدّمات باجمعها مباحة عند تعلّق الإيجاب ثمّ يمنع المولى
الصفحه ١٩٧ : والنّهى ويظهر لك الوجه فيما سيأتي من الكلام في تصحيح العبادة عن قريب انش ثمّ انّهم يتفرّعون على هذه
الصفحه ٢٠٧ :
الثّالث من استصحاب الكلّى ثمّ قد يشكل الاستصحاب مع قطع النّظر عمّا ذكرنا بالمعارضة لأنّه كما
الصفحه ٢٠٩ : كان الأمر متعلّقا بالطّبيعة وتعلّق غرض المكلف بامتثالهما في ضمن فردين منها فاتى بالفرد ثمّ بالفرد
الصفحه ٢١١ : كلمات القوم لا يخلو عن حزازة ومسامحة ثمّ لا يخفى عليك انّ فعليّة النّهى انّما يكون في مورد يصح ان يكون
الصفحه ٢١٢ : والغرض من النّهى ليس الّا امكان كون النّهى محركا له وسيأتي لذلك زيادة تحقيق في محله انش قوله : ثمّ انّه