الصفحه ٦٢ : من الممكن ان يجعلها الشّارع على نحو خاص فالعقل ح يتبعه في ذلك ويقول بانّ الإطاعة لا بدّ ان يقع على
الصفحه ٩١ :
[الأمر] الثاني اعلم انّ النّحويّين اجمعوا على ان صيغة الأمر من
الأفعال ولم أر مخالفا في ذلك قال جمع منهم
الصفحه ٩٤ : وانّما سمّى العامل عاملا لكونه غير آخر الكلمة عمّا هو اصله الى حالة اخرى لفظا او تقديرا ثمّ نقول ان نحو
الصفحه ١٢٤ :
العقل فحكم العقل بوجوب الإتيان على نحو يحصل به الغرض انّما هو فيما اذا احتملنا دخله في حصول العرض
الصفحه ١٥٥ :
بين الواجب المطلق والمشروط فحقيقة كما ان صدق المقيّد على نحو الحقيقة هذا والأولى ان يقال اطلاق
الصفحه ١٦٠ : الطّلب لما كان ذا مصلحة على نحو التّعليق لا التّقييد لبداهة امكان كون الشىء ذا مصلحة على فرض وجود شيء آخر
الصفحه ١٦٨ : لإمكان الإتيان به استحبابا نحو اقتضاء الحكم لموضوعه فكيف ينافيه فان
قلت بعد عروض الأمر الوجوبي ولو غيريا
الصفحه ٢٠٨ : ذكرنا عرفت انّ التّصوير على نحو يكون الواجب كليّا صادقا على كلّ منهما كالتّخيير العقلى خارج عما هو محلّ
الصفحه ٢٠٩ : لا لزوم لهما على فرض اتيان الأخر لا انّه لا يمكن دركها وقد يكون على نحو لا يريد جمعها في الوجود فيكون
الصفحه ٢١٢ : على نحو التماميّة يعنى انّ متعلّق الزّجر هو ذات المعنى بما هو هو بحيث يكون ذلك تمام الموضوع والمطلوب
الصفحه ٢٢٧ : والزّجر لعدم تحقّقهما نحو امر واحد في زمان واحد ولا يخفى عليك ان التّنافى بين البعث والزّجر نحو امر واحد
الصفحه ٢٣٦ : وقبل الإتيان بالجزء الأوّل لا يكون مقدورا الّا بالواسطة وان صدق الترك عليه يصدق على نحو السلب بانتفا
الصفحه ٢٥٤ :
وليس على نحو يكون الإطلاق معيّنا لأحدها كما هو الحال في الوجوب اذ المحتاج الى المعيّن والقرينة
الصفحه ٢٥٧ : الجزئى الحقيقى الّا انّ المعلّق هو كليه حيث انّه لا يكاد يمكن تعليقه الّا بهذا النّحو والحوالة في ذلك الى
الصفحه ٢٦٤ : ء على البدل على نحو دلالة الإشارة وبعبارة اخرى انّه يقال انّ المراد من كلّ منهما ما هو ظاهره بمعنى