الصفحه ٢ : لتمايز العلوم وعدّ بعض منها علما خاصا كالنّحو والصّرف والمنطق وهكذا وان قلنا بانّ تمايز العلوم وجهة
الصفحه ٤ : بالموضوع وحدة وكثرة لأنّا نرى علمين متمايزين يكون موضوعهما امرا واحدا كالنحو والصّرف مثلا حيث انّ موضوعهما
الصفحه ٣٥ :
المجازيّة لكون نسبة الوضع اليها على نحو واحد مع وضوح كون المجازات بعضها اقرب من بعض وقد شاع قولهم اذا تعذّرت
الصفحه ٨٤ : خصوصيّة وهى سبق العدم عليه وكذا العاجز والقادر ونحوها كلّ من مناديها؟؟؟
منتزع من الذّات باعتبار خصوصيّة
الصفحه ١٢٣ : مطلوب المولى بغير هذا النّحو والعقل انّما يستقلّ بلزوم هذا النّحو من التّحصيل بعد ما يعلم بتصرفه كذلك
الصفحه ١٣٦ : بذلك النحو كما فيما علم التعبّدية شرعا فح لا يكون القيد توضيحيّا لأنّ الإتيان بالمأمور به بجميع شرائطه
الصفحه ١٦٢ : لإمكان انتصاره بانّ المنكر هو التعلّق بامر استقبالي يتحرك فعلا نحوه باتيان المقدّمات اذا لمقدّمات الخارجة
الصفحه ٢٢٩ : المشتقّات كالعنوان الحاصل للفعل من نحو الغصبيّة والصّلاتيّة عناوين انتزاعيّة من المعروض والعارض لا ان نفس
الصفحه ٢٥٢ :
نحو الناقصة لكان التّعليق في مورد وجود غيره معه وهذا خلاف الإطلاق ولو كان على نحو العلّة التامة
الصفحه ٢٧٩ : في امكان التّعبير عن العموم بعبارة مثل كلّ رجل وجميع الرّجال ونحو ذلك من الألفاظ المركّبة انّما
الصفحه ١١ :
فت جيّدا قوله : نحو اختصاص
اللّفظ بالمعنى وارتباط خاص الخ اقول ولا يخفى عليك انّ المقصود بالتّكلم
الصفحه ٢٨ : والحكاية عن الواقع فيكون مفاد زيد قائم احكى قيام زيد في الخارج او اعلم به واخبر عنه ونحوها من المفاهيم
الصفحه ٤٢ : وافهام ما هو ظاهر كلامه حدّا او على نحو ضرب القاعدة
قوله : في اثبات ارادة الخ اقول الجار متعلّق بقوله لا
الصفحه ٤٦ : سبيل البدليّة فيتبادر معناه الى الذهن؟؟؟ يصدق بمراديّته الّا انّه على نحو البدليّة والتّبادر الّذي هو
الصفحه ٤٩ : فى الوجود على نحو يكون المحمول والمحمول عليه كليّا وفردا ومنها مجرد الاتحاد في الوجود على نحو لم يكن