الصفحه ١٣٩ :
فى مبحث الاستصحاب ايضا من كفاية كونها من قيود الشّرط حيث انّه كان احرازها بخصوصها لا غيرها شرطا
الصفحه ١٥٣ : الوجدان كفاية ولذلك تقول بعد حصول الشّرط انا اخبرتك بذلك قبل ذلك بمدة قوله : وامّا حديث
لزوم رجوع الشّرط
الصفحه ١٩٧ : سنحقّقه عن قريب انش قوله : وفيه انّه
يكفى مجرّد الرجحان والمحبوبيّة الخ اقول في كفاية ذلك مع عدم الأمر
الصفحه ٢٠٤ : في الخارج وعدم كفاية الإرجاع الى الوجدان بعد قيام البرهان على امتناعه نعم لو كان الخصم قائلا بتعلّقه
الصفحه ٢١٩ : ايجاب النفر على الجميع كفاية والنّهى عنه كذلك ومرجعه الى ايجابه على البعض والنهى عنه على البعض فيحرم
الصفحه ٢٣١ : كفاية الملاك مع وجود النّهى الفعلى بحصول التقرّب وهو ممنوع في النّهى التّنزيهي فت جيّدا لإمكان ان يقال
الصفحه ٢٤٠ : امكان منع وجوب التخلّص وجوبا شرعيا ومنع مقدميّة الخروج للتصرّف الزّائد كما عرفت سابقا كفاية في عدم
الصفحه ٢٦٨ : والإجماع على كفاية غسل واحد من اغسال متعدّدة لحكمنا بذلك من جهة اطلاق لفظ الغسل المدلول عليه بلفظ اغتسل كما
الصفحه ٢٧٢ : يمتلى شعرا بناء على انّه كفاية عن الشّعرا الكثير فينفى الباس عن قليل منه على القول بالمفهوم قوله مط اقول
الصفحه ١٠ : ء الخارجى ولو بالمعاطات الفعلي لا اللّفظ القولى وجهان نعم الظّاهر عدم كفاية مجرّد انشاء اللّفظى بلا التزام
الصفحه ٨٠ : وكفاية الاتّحاد ولقائل ان يقول انّه لا نسلم كون
__________________
(١) بلفظ العموم
الصفحه ٩٩ : كونه عنوانا فعليّا حاليّا وهذا قول بعدم كفاية التلبّس بالماضي في الجرى كما هو واضح فالقول بكون المشتق
الصفحه ١٠٢ : الظّالمين هو الذّوات المتّصفة والموجّهة بهذا العنوان فعلا مع كفاية التلبّس بالمبدإ فيما مضى لكان هذا هو
الصفحه ١٠٩ : التّلبّس بغير هذا النّحو فالحق معه لما عرفت من اختلاف انحاء التلبّس وكفاية كل منهما في جريه وإن كان المراد