الصفحه ٢٦٦ : يكشفه عن سببه محلّ لما هو بصدد افادته وان كان غرضه ره ـ التّعميم بصورة المعرفيّة فت وتوضيح الحق انّه لما
الصفحه ٢٦٧ :
الشّارع باحدها مط او فيما اذا قصد الأخر فلظهور الحق مقدّمات [المقدمة] الاولى : كون الأسباب مؤثرات
الصفحه ٢٦٨ : الحقّ الواحد؟؟؟ مجز عن الحقوق المتعدّدة وامّا نظرا الى اطلاق اللّفظ على ما قيل من انّه لو لا النّص
الصفحه ٢٧٢ : اوهن من المقام ولذا عنوان جماعة محلّ النّزاع بانّ الحقّ انّ اثبات الحكم لذات ماخوذة مع بعض صفاتها لا
الصفحه ٣٤ :
من التوهّم بقوله والحق انّ دعوى الوضع والتعيين لكلّ جزئي جزئى دفعة واحدة بملاحظة الكلّي كما يزعم
الصفحه ٦١ : الرّجل ومجزية عنها في حقّ المرأة والظاهر انّ هذا ايضا ممّا اتّفقت الكلمة على بطلانه وتطابقت الآراء على
الصفحه ٧٩ : النّقض والإبرام صرّح شارح الرّضي في شرح قول ابن حاجب المثنّى ما الحق آخره الف او باء مفتوح ما قبلها ونون
الصفحه ٨٠ : في البين ومع القرينة يحمل على الفردين من الجنس لما هو الحق في المقام الأول من انّ التّاويل تاويل
الصفحه ٨٣ : واحد فتدبّر جيّدا قال في البدائع الحق انّ مداليل اخبار البطون مجملة مثل ما ورد انّ جميع معانى القرآن
الصفحه ٩٩ : اختاره في الفصول قال والحق انّ المشتق إن كان مأخوذا من المبادى المتعدّية الى الغير كان حقيقة في الحال
الصفحه ١١٢ : يتوقف على وجود الدّلالة وانّما يتوقّف فعليّته في حق المكلّف على العلم بها هذا وممّا قررنا يظهر انّ
الصفحه ١٣٠ : فت
[في المرّة والتّكرار :]
قوله
: الحق انّ صيغة الأمر مط لا دلالة لها على المرّة ولا التّكرار الخ
الصفحه ٣٠٥ : لا ينفع مال ولا بنون اللهم ارحمه وايّانا بحقّ محمّد وآله الطّاهرين وقد نمقه اقل الخليقة بل لا شيء في
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على خير خلقه محمّد وآله
الصفحه ٢٨٥ :
والعلامة في به وصاحب المعالم والشّيخ ابي جعفر محمّد بن الحسن الطّوسى ره القول بالمجازيّة وعن بعض