الصفحه ١٠٩ : فالوجه التزام وقوع النّقل في تلك الألفاظ بالنّسبة اليه تعالى ولهذا لا يصدق في حق غيره انتهى غرضه انّ
الصفحه ٧٣ : الوضع للاعم وهو مذهب جماعة وثالثها الوضع للصّحيح وهو المنتسب الى المشهور
[في الاشتراك :]
قوله
: الحق
الصفحه ٢١١ : زاجرا عن الفعل والّا فمن كان له في نفسه زاجرا عن الفعل لا يكاد يتنجّز النّهى في حقّه كما في النّهى عن
الصفحه ٢٢٤ : امرهم الله به ما قبله منهم حتّى يأخذوه من حق وينفقونه في حقّ وقوله لكميل انظر فيما تصلّى وعلى ما تصلّى
الصفحه ٢٦١ : الاستقلال فاربط الجزاء بالشّرط ح ثم ادخل عليه أداة العموم فالحق مع الجماعة وان كان من قبيل الثّاني بمعنى انّ
الصفحه ٢٨٩ : في حقّ غير القاطع مثلا لو قال المولى اكرم زيدا ولم يأت بالقرينة الدّالة على خلاف الظّاهر ولكن المكلّف
الصفحه ٢٩٣ : في حقّه بل لا بدّ له من احراز ما هو كان ظاهرا عند المخاطب بخلاف ما لو صحّحنا الخطاب للمعدومين فانّ
الصفحه ١٦٠ : مبغوضا اصلا
ولتوضيح المقام
نقول
الحقّ انّ الواجب المشروط لا اختلاف فيه بحسب اللّب عند الجميع بل
الصفحه ١٦٦ : جسمه او لدفع المضار عنه فهذا نظير أوامر الطّبيب المريض بشرب دواء لبرء مرضه فله حقّ على المريض لا انّ
الصفحه ١٧٥ : وظاهر جماعة هو الثّاني وهو الحق عند المصنّف كما بيّنه قوله
: كما يظهر ممّا نسبه الى شيخنا العلّامة اقول
الصفحه ٢٠٢ : استطعتم مع علمه بعدم كون بعض المكلّفين مستطيعا فالوجوب المشروط انّما هو في حق جميع المكلّفين وان كان
الصفحه ٢٠٣ : مرجعه الى الوجه الثّالث قوله الحق انّ
الأوامر والنّواهى يكون متعلّقة بالطّبائع دون الأفراد اقول وليعلم
الصفحه ٢٢٦ : بخلاف مورد المزاحمة قوله : فالحق هو
الامتناع كما ذهب اليه المش اقول بل عن جماعة كالعلّامة والعميدى وصاحب
الصفحه ٢٦٠ : عرفت فاذا القول يكون المفهوم في المقام هو عموم السّلب اقرب الى الحقّ اعلام قوله اذا كان الماء قدر كرّ
الصفحه ٢٦٢ : من لوازمه عنه فتبصّر حتى لا يشتبه عليك الحق في مقام التّحقيق تكملة : ربّما يذكر في الأخبار عقيب