الصفحه ١٥١ : مُسْلِمُونَ* فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ
عَلى سَواءٍ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ ما
الصفحه ٢٦ :
المتكلّمون ، وهذا العلم قد شرحناه على طبقتين ، سمينا الطبقة القريبة
منهما «الرسالة القدسيّة
الصفحه ٥١ :
والعنكبوت والنحل.
فانظر إلى
البعوض : كيف خلق أعضاءها ، فقد خلق عليها كل عضو خلقه على الفيل
الصفحه ٥٤ : تزكيتها عن الشّرك والالتفات إلى الحول
والقوة.
وقد ذكرنا أن
مدار سلوك الصراط المستقيم على قسمين : أحدهما
الصفحه ٨١ : عَلَيْها وَما
أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ* وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى
يَحْكُمَ اللهُ
الصفحه ١٣١ :
مِنْها وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً* وَإِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ
فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها
الصفحه ١٧٠ :
وَإِذا
مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً* إِلَّا الْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ
الصفحه ٢٧ : ، ولكن لما عظم فيه الجاه والحشمة ، توفّرت الدواعي على
الإفراط في تفريعه وتشعيبه ، وقد ضيعنا شطرا صالحا من
الصفحه ٣٥ : يعلق الدرّ على الخنازير. ورأى بعضهم : أنه كان في يده
خاتم يختم به فروج النساء وأفواه الرجال ، فقال له
الصفحه ٤٥ : الظواهر ،
وانقدحت عندهم اعتراضات عليها ، وتخايل لهم ما يناقضها ، فبطل أصل اعتقادهم في
الدين ، وأورثهم ذلك
الصفحه ٥٢ :
المسدس ، كيلا يضيق المكان على رفقائها ، لأنها تزدحم في موضع واحد على
كثرتها ، ولو بنت البيوت
الصفحه ٦٣ : لتستنبطه بنفسك على قياس
ما نبّهت عليه في أمثاله ، فعساك تقف على وجهه ، فالنشاط والتّنبيه من نفسك أعظم
من
الصفحه ٨٢ : إِنَّ رَبِّي عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ) (سورة هود ٥٦).
وقوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ
الصفحه ١٥٠ :
وقوله : (قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما
الصفحه ١٦٤ :
يُظْلَمُونَ* أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى
عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ