الصفحه ٩٤ : زَيْتُونَةٍ لا
شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ
نارٌ نُورٌ عَلى
الصفحه ١٠٦ : عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ١٦ :
انقطع إليه ، والانقطاع إليه يكون بالإقبال عليه ، والاعراض عن غيره ،
وترجمته قوله (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٥٤ : لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) (سورة النور ٣٦).
وقوله : (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا
الصفحه ٩٥ : اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (سورة النّور ٤١).
وقوله : (أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٧٩ : يُشْرِكُونَ* يُرِيدُونَ
أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
نُورَهُ
الصفحه ١٥٣ : سابِقُونَ) (المؤمنون ٥١).
ومن سورة النّور اثنتا عشرة آية :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ
الصفحه ٤٧ :
الفصل الحادي عشر
في كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض
مع أن الكلّ كلام الله تعالى
لعلّك
تقول
الصفحه ٧٤ : أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيدٌ* إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ
الصفحه ١٥٩ : عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً* لِيَجْزِيَ
الصفحه ٨٣ : وَلا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ
أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ أَمْ
الصفحه ٨٤ : النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى
صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ* اللهِ
الصفحه ٤٢ :
الفصل التاسع
في التّنبيه على الرّموز والإشارات
التي يشتمل عليها القرآن
لعلك تطمع في
أن
الصفحه ٥٠ :
الشكر على الصبر كفضل الرحمة على الغضب ، فإن هذا يصدر عن الارتياح وهزّة
الشّوق وروح المحبة ، وأما
الصفحه ٦٨ : العاكفين في حضيض الشّهوات نظر العقلاء إلى الصبيان عند عكوفهم على
لذّات اللعب. ولذلك تراهم مستوحشين من الخلق