الصفحه ٦٠ :
وقوله (وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)(١) : إشارة إلى أصلين عظيمين في الصفات ، وشرح هذين
الوصفين
الصفحه ٩٢ :
السَّاعَةَ
آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (سورة الحجّ
الصفحه ١٠١ : اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ
النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى
الصفحه ٤ :
القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
الصفحه ١٧ :
كالصورة في المرآة ، حتى إذا غافصك في تجلّيه فيها بادرت وقلت إنه فيه ،
وقد تدرّع باللّاهوت ناسوتي
الصفحه ٢٦ : » ؛ والطبقة التي فوقها «الاقتصاد في الاعتقاد». ومقصود
هذا العلم حراسة عقيدة العوامّ عن تشويش المبتدعة ، ولا
الصفحه ١٠٦ :
وقوله : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥ :
الفصل
الحادي عشر : في أنه كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكلّه كلام الله تعالى.
الفصل
الثاني
الصفحه ٥٦ :
الفصل الثالث عشر
في كون الفاتحة
مفتاحا لأبواب الجنّة الثمانية
وعند هذا
ننبّهك على دقيقة
الصفحه ٨٧ :
السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ*
يَخافُونَ
الصفحه ١٠٨ :
وقوله : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ
لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ
الصفحه ١٥٣ :
أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ*
فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى
الصفحه ٤٣ :
السموم المهلكة ، الواقعة في المعدة ، مع أن الهلاك الحاصل بها ليس إلا
هلاكا في حق الدنيا الفانية
الصفحه ١٠٠ : ).
وقوله : (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ١٠٣ : مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ* وَما
يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ