القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
القرآن هو البحر المحيط ، وينطوي على أصناف الجواهر والنفائس.
الفصل
الثاني : في حصر
مقاصده ونفائسه وأنها ترجع إلى ستة أقسام : ثلاثة منها أصول مهمة ، وثلاثة توابع
متمّة.
الفصل
الثالث : في شرح آحاد
الأقسام الستة ، وأنها تتشعب فتصير عشرة.
الفصل
الرابع : في كيفية
انشعاب العلوم كلها من الأقسام العشرة ، وأن علوم القرآن تنقسم إلى علم الصّدف ،
وإلى علم الجواهر ، وبيان مراتب العلوم.
الفصل
الخامس : في كيفية
انشعاب علم الأوّلين منه والآخرين.
الفصل
السادس : في معنى
اشتمال القرآن على الكبريت الأحمر ، والتّرياق الأكبر ، والمسك الأذفر ، وسائر
النفائس والدّرر ، وأن ذلك لا يعرفه إلا من عرف كيفية الموازنة بين عالم الشّهادة
وعالم الملكوت.
الفصل
السابع : في أنه لم
عبّر عن معاني عالم الملكوت في القرآن بأمثلة مأخوذة من عالم الشّهادة.
الفصل
الثامن : فيما يدرك
به وجه العلاقة بين عالم الملكوت وعالم الشّهادة.
الفصل
التاسع : في حلّ
الرّموز التي تحت الكبريت الأحمر والتّرياق الأكبر ، والمسك الأذفر ، والعود واليواقيت
والدّرر وغيرها.
الفصل
العاشر : في الفائدة
التي تحت هذه الرّموز.