الفصل الحادي عشر : في أنه كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكلّه كلام الله تعالى.
الفصل الثاني عشر : في أسرار الفاتحة ، واشتمالها على ثمانية أصناف من جملة الأصناف العشرة من نفائس القرآن ، وذكر طرف من معاني الرّحمن الرّحيم بالإضافة إلى خلقة الحيوانات.
الفصل الثالث عشر : في أنّ الأبواب الثمانية للجنّة مفتوحة بالفاتحة ، وأنها مفتاح جميعها.
الفصل الرابع عشر : في آية الكرسي (١) ، وأنها لم كانت سيّدة آي القرآن ، ولم كانت أشرف من (شَهِدَ اللهُ)(٢) و (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)(٣) وأول الحديد (٤) ، وآخر الحشر (٥) ، وسائر الآيات.
الفصل الخامس عشر : في تحقيق أنّ سورة الإخلاص لم تعدل ثلث القرآن.
الفصل السادس عشر : في أن (يس)(٦) لم كانت قلب القرآن.
الفصل السابع عشر : في أن النبي صلىاللهعليهوسلم لم خصّص الفاتحة بأنها أفضل القرآن ، وآية الكرسي بأنها سيّدة آي القرآن ، وأن ذلك لم صار أولى من عكسه.
الفصل الثامن عشر : في حال العارفين ، وأنهم في الدنيا في جنّة عرضها أكبر من السموات والأرض ، وأن جنّتهم الحاضرة قطوفها دانية ، وليست بمقطوعة ولا ممنوعة.
__________________
(١) الآية ٢٥٥ / من سورة البقرة.
(٢) الآية ١٨ / من سورة آل عمران.
(٣) الآيات ١ ـ ٤ / من سورة الإخلاص.
(٤) الآيات ١ ـ ٦ من سورة الحديد.
(٥) الآيات ٢١ ـ ٢٤ / من سورة الحشر.
(٦) أي سورة يس.