الصفحه ٩٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا
وَحِينَ تُظْهِرُونَ* يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ
الصفحه ١٠١ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ* أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ
الصفحه ١٢٣ : : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ
الصفحه ١٦٢ :
وقوله : (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
الصفحه ٥ : عشر : في أسرار الفاتحة ، واشتمالها على ثمانية أصناف من جملة الأصناف العشرة
من نفائس القرآن ، وذكر طرف
الصفحه ٢٤ :
ثم يليه في
الرتبة إلى القرب علم إعراب اللغة وهو النحو ، فهو من وجه يقع بعده لأن الإعراب
بعد
الصفحه ٧٥ : عِبادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ) (سورة الأنعام ١٣).
وقوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ٧٦ : وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ* وَكَذلِكَ نُرِي
إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الصفحه ٨٠ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ) (سورة يونس ٣).
وقوله : (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
الصفحه ١٢٦ :
وَالرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَما يَذَّكَّرُ
الصفحه ١٥٦ :
الْأَخْسَرُونَ*
وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) (النّمل ١).
وقوله
الصفحه ٣٢ : ينتظر خروجه بالوجود ، بل هو بالوجود والحضور ، فكل ممكن
في حقه من الكمال فهو حاضر موجود.
ثم هذه العلوم
الصفحه ٣٤ : غير ذلك من النفائس ، فهذه استعارات رسمية تحتها رموز
وإشارات خفية.
فاعلم : أن التكلّف والترسّم ممقوت
الصفحه ٣٩ :
إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ
قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ
الصفحه ٤١ :
جاهَدُوا
فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا)(١) ؛ وقال صلىاللهعليهوسلم : «من عمل بما علم أورثه