الصفحه ٤٨ : ، بتخصيص بعض الآيات والسّور بالفضل وكثرة
الثّواب في تلاوتها لا تحصى ، فاطلبه من كتب الحديث إن أردته
الصفحه ٥٤ :
والدعوات من كتب «الإحياء» وهو تنبيه على حاجة الإنسان إلى التّضرّع والابتهال إلى
الله تعالى ، وهو روح
الصفحه ١٣٥ :
رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ١٢٥ : بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقالُوا سَمِعْنا
الصفحه ٧ :
اليوم الآخر.
(١٠) وأصل في
النبوّة.
وخاتمة : في
التنبيه على الكتب التي يطلب منها حقائق هذه الأمور
الصفحه ١٠٠ :
وقوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ
مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٩١ :
أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ١٠٣ :
تَحْمِلُ
مِنْ أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ
الصفحه ٨٥ : *
سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ* لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٧ :
السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ*
يَخافُونَ
الصفحه ٩٨ : يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ
يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ* قُلْ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٣٣ : الآخر ، إلا من عرف هيئات تركيب السّماوات والأرض ، وهو علم برأسه.
ولا يعرف كمال
معنى قوله تعالى : (يا
الصفحه ٨١ :
وقوله : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ
كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ
الصفحه ٩٠ : سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى* كُلُوا وَارْعَوْا
الصفحه ٩٥ :
وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ