الصفحه ٢٥ : معاينه كدرجة المفسّر ، ودرجة
من يعتني بعلم أسامي الرجال كدرجة أهل النحو واللغة ، لأن السّند والرّواية آلة
الصفحه ٦٠ : )(٥).
__________________
(١) الآية ٢٥٥ / من سورة البقرة.
(٢) الآية ١٨ / من سورة آل عمران.
(٣) الآية ١ / من سورة الإخلاص
الصفحه ٥٩ : (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) : إشارة إلى كلّها ، وأنّ جميعها منه مصدرها وإليه مرجعها
الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٧١ : الْعَلِيمُ* صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً
وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ) (سورة البقرة ١٣٧
الصفحه ٣١ : .
فاعلم : أنّا
إنما أشرنا إلى العلوم الدينية التي لا بد من وجود أصلها في العالم ، حتى يتيسر
سلوك طريق الله
الصفحه ٥٠ : من جملة كتاب «الإحياء» ؛ ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أول ما يدعى إلى الجنة الحمّادون
الصفحه ١٥ : الله من يشغله جلال الله عن
الالتفات إلى آدم وذريّته ، ولا يستعظم الآدميّ إلى هذا الحد ، فقد قال رسول
الصفحه ١٠ : دررها وجواهرها بإدمان النظر إلى سواحلها وظواهرها؟ أو ما بلغك أن
القرآن هو البحر المحيط؟ ومنه يتشعّب علم
الصفحه ٩١ :
أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ١٣١ :
جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ
الصفحه ٣٦ : تقوى على احتمال ما يقرع سمعك من هذا النّمط ، ما لم تسند
التفسير إلى الصحابة ، فإن كان التقليد غالبا
الصفحه ١٦٨ : أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ
اللهِ
الصفحه ١٦ :
انقطع إليه ، والانقطاع إليه يكون بالإقبال عليه ، والاعراض عن غيره ،
وترجمته قوله (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٦٨ : العاكفين في حضيض الشّهوات نظر العقلاء إلى الصبيان عند عكوفهم على
لذّات اللعب. ولذلك تراهم مستوحشين من الخلق