الصفحه ٣٤ : عند ذوي الجد ، فما كلمة
طمس إلا وتحتها رموز وإشارات إلى معنى خفيّ ، يدركها من يدرك الموازنة والمناسبة
الصفحه ٧٢ : الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) (آل عمران ٢٦).
وقوله : (قُلْ إِنَّ
الصفحه ٥٤ :
والدعوات من كتب «الإحياء» وهو تنبيه على حاجة الإنسان إلى التّضرّع والابتهال إلى
الله تعالى ، وهو روح
الصفحه ٢٧ : العمر في تصنيف الخلاف منه ،
وصرفنا قدرا صالحا منه إلى تصانيف المذهب وترتيبه إلى «بسيط» و «وسيط» و «وجيز
الصفحه ٢٤ :
ثم يليه في
الرتبة إلى القرب علم إعراب اللغة وهو النحو ، فهو من وجه يقع بعده لأن الإعراب
بعد
الصفحه ٥١ : خرطومه ويمصّ من ذلك التجويف غذاء. وخلق له جناحين ليكونا له آلة الهرب
إذا قصد دفعه.
وانظر إلى
الذباب
الصفحه ٩٨ : يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ
يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ* قُلْ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٦ : أيضا.
والأعمال الباطنة
: تنقسم إلى ما يجب تزكية القلب منه من الصفات المذمومة ؛
الصفحه ١٢٦ : لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ) (سورة آل عمران ٧).
وقوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ
الصفحه ١٢٧ :
الْمُفْلِحُونَ) (آل عمران ١٠٢).
وقوله : (لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ
الصفحه ١٢٨ : وَسَنَجْزِي
الشَّاكِرِينَ) (آل عمران ١٤٥).
وقوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ
الصفحه ١٤٢ : إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ* مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ
الصفحه ٢٨ : «الإحياء» على أربعين كتابا ، يرشدك كل كتاب إلى عقبة من عقبات النفس ، وأنها
كيف تقطع ، وإلى حجاب من حجبها
الصفحه ١٥١ : : (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ
فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ* لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى
الصفحه ٤٢ : عند الخلق في عالم الشهادة ، عبارة عن الكيمياء
التي يتوصّل بها إلى قلب الأعيان من الصفات الخسيسة إلى