الصفحه ١٧ : وجهها ، فلذلك قال صلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى يتجلّى للناس عامة ولأبي بكر خاصة».
ومعرفة السلوك
الصفحه ٤٢ : أنفس النفائس
التي تستفاد من الكيمياء اليواقيت ، وأعلاها الياقوت الأحمر ، فلذلك سميناه معرفة
الذات
الصفحه ٤٩ : ، كما تعرف حقيقة ذلك إن أردت معرفة ذلك باليقين من كتاب «إحياء
علوم الدين» لا سيما في كتاب الشكر والصّبر
الصفحه ٥٢ : معرفة الصنع ولا تتفرّج
فيه ، واشتغل بأشعار المتنبي ، وغرائب النّحو لسيبويه ، وفروع ابن الحداد في نوادر
الصفحه ٥٣ : يستحق العبادة سواه ، وهو لباب عقيدة
التوحيد ، وذلك بالتّبرّي عن الحول والقوة ، ومعرفة أنّ الله منفرد
الصفحه ٦٧ :
الشهوات ، أو عنّين أفسدت كدورات الدنيا وشهواتها فطرته الأصلية. فالعارفون
لمّا رزقوا شهوة المعرفة
الصفحه ٦٩ :
بيني وبين عبدي» (١) الحديث. وننبّهك أن المقصود من سلك الجواهر : اقتباس أنوار
المعرفة فقط. والمقصود من
الصفحه ١٥٨ : وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ
وَما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ
الصفحه ٥١ : لها لعابا لزجا تعلّق نفسها به في زاوية ،
وتترصّد طيران الذباب بالقرب منها ، فترمي إليه نفسها فتأخذه
الصفحه ١٠٧ : بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ* وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ
ما عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما
الصفحه ١٣٢ : خَوَّاناً أَثِيماً) (سورة النساء ١٠٣).
وقوله : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُ ثُمَّ
الصفحه ٨ : الأوراد.
القسم الثالث :
في أصول الأخلاق المذمومة ، وهي التي يجب تزكية النفس منها وهي عشرة أصول
الصفحه ٢٣ : علم القشر البرّاني البعيد عن باطن الصدف فضلا عن
نفس الدّرّة ، وقد انتهى الجهل بطائفة إلى أن ظنوا أن
الصفحه ٢٦ : والنساء ،
للاستعانة على البقاء في النفس والنسل ، وهذا العلم يتولّاه الفقهاء ، ويشرح
الاختصاصات المالية
الصفحه ٤٥ : التّلبيس والتّلبّس واستماله القلوب ، وصرف
الوجوه إلى نفسه ، فما زادهم مشاهدة الورع من أهله إلا تماديا