الصفحه ١٧ :
والوصول أيضا بحر عميق من بحار القرآن ، وسنجمع لك الآيات المرشدة إلى طريق السلوك
، لتتفكّر فيها جملة
الصفحه ٤٨ : ، وننبّهك الآن على
معنى هذه الأخبار الأربعة في تفضيل هذه السّور ، وإن كان ما مهّدناه من ترتيب
أقسام القرآن
الصفحه ٣٣ : ومنافعها ، وقد أشار في القرآن في مواضع إليها ، وهي من
علوم الأوّلين والآخرين ، وفي القرآن مجامع علم
الصفحه ١٥٦ :
الْأَخْسَرُونَ*
وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) (النّمل ١).
وقوله
الصفحه ١٥٥ : لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً* أُوْلئِكَ
الصفحه ١٣ : وأعسرها منالا وأعصاها على
الفكر ، وأبعدها عن قبول الذّكر ؛ ولذلك لا يشتمل القرآن منها إلا على تلويحات
الصفحه ٢٤ : الإعراب وأصناف هيئات التصويت ، وهو أخصّ بالقرآن من
اللغة والنّحو ، ولكنه من الزوائد المستغنى عنها دون
الصفحه ٦١ :
الفصل الخامس عشر
في علّة كون سورة الإخلاص
تعدل ثلث القرآن
وأما قوله عليهالسلام «(قُلْ هُوَ
الصفحه ٤ :
انشعاب علم الأوّلين منه والآخرين.
الفصل
السادس : في معنى
اشتمال القرآن على الكبريت الأحمر ، والتّرياق
الصفحه ٦٣ : حقائق الآيات التي هي قوارع
القرآن ، على ما سنجمعه لك ليسهل عليك النظر فيها واستنباط الأسرار منها.
الصفحه ٢٥ : الأقسام سوى القراءة وتصحيح المخارج ، فدرجة الحافظ الناقل
كدرجة معلم القرآن الحافظ له ، ودرجة من يعرف ظاهر
الصفحه ٦ :
الفصل
التاسع عشر : في سرّ السّبب الدّاعي إلى نظم جواهر القرآن في سلك واحد ، ونظم درره في
سلك آخر
الصفحه ١٠ : على رقدتك ، أيّها المسترسل في تلاوتك ، المتّخذ دراسة القرآن عملا ،
المتلقّف من معانيه ظواهر وجملا
الصفحه ١١ : تحت الثّرى ،
فلذلك انحصرت سور القرآن وآياته في ستة أنواع :
ـ ثلاثة منها :
هي السوابق والأصول المهمّة
الصفحه ٦٠ : إذا
تأملت جملة هذه المعاني ، ثم تلوت جميع آيات القرآن لم تجد جملة هذه المعاني من
التوحيد والتّقديس