الصفحه ٥٤ :
نَعْبُدُ) إشارة إلى تحلية النفس بالعبادة والإخلاص ، وقوله (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) إشارة إلى
الصفحه ٧٢ : يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (آل عمران ١).
وقوله
الصفحه ٢٤ :
ثم يليه في
الرتبة إلى القرب علم إعراب اللغة وهو النحو ، فهو من وجه يقع بعده لأن الإعراب
بعد
الصفحه ٢٥ :
المنقول سامع ومؤدّ ، كما أن حافظ القرآن والأخبار حامل ومؤدّ.
وكذلك علم
الحديث يتشعب إلى هذه
الصفحه ٢٨ :
بدرقة طريق الحج وحارسه إلى الحجاج ، فهؤلاء إن أضافوا إلى صناعتهم سلوك
الطريق إلى الله تعالى بقطع
الصفحه ٩٨ :
يُعْلِنُونَ *
وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ
وَلَهُ
الصفحه ١٢٦ : لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ) (سورة آل عمران ٧).
وقوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ
الصفحه ١٢٧ :
شَيْءٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) (آل عمران ٩٢).
وقوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٢٨ : الْعامِلِينَ) (آل عمران ١٣٣).
وقوله : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً
الصفحه ١٤٢ : إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ* مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ
الصفحه ١٥١ : رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ* قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ١٥ :
التفات لهم إلى الآدميين ، بل لا التفات لهم إلى غير الله تعالى ،
لاستغراقهم بجمال الحضرة
الصفحه ٣١ : .
فاعلم : أنّا
إنما أشرنا إلى العلوم الدينية التي لا بد من وجود أصلها في العالم ، حتى يتيسر
سلوك طريق الله
الصفحه ٥٠ : الصبر على قضاء الله فيصدر عن الخوف والرّهبة ، ولا
يخلو عن الكرب والضيق ، وسلوك الصّراط المستقيم إلى الله
الصفحه ٥٨ : تتفكر في آية الكرسي أنها لم تسمّى سيدة الآيات ، فإن كنت تعجز عن استنباطه
بتفكّرك فارجع إلى الأقسام التي