الصفحه ١٧ : ، إلى أن يثبّتك الله بالقول الثابت ، فتعرف أن الصورة
ليست في المرآة بل تجلّت لها ، ولو حلّت فيها لما
الصفحه ١٦ : ، ولكن ليست تتجلّى في المرآة لصدأ في وجه المرآة
، فمتى صقلتها تجلّت فيه الصورة ، لا بارتحال الصورة إلى
الصفحه ٦٨ : العاكفين في حضيض الشّهوات نظر العقلاء إلى الصبيان عند عكوفهم على
لذّات اللعب. ولذلك تراهم مستوحشين من الخلق
الصفحه ٤٢ : من ربّ العالمين والنظر إلى
وجهه الكريم أبدا دائما سرمدا ، هل هو أولى باسم الكبريت الأحمر أم لا؟ فلهذا
الصفحه ١٠ : دررها وجواهرها بإدمان النظر إلى سواحلها وظواهرها؟ أو ما بلغك أن
القرآن هو البحر المحيط؟ ومنه يتشعّب علم
الصفحه ٦٧ : ، ولذّة النظر إلى جلال الله ، فهم في مطالعتهم جمال
الحضرة الرّبوبيّة في جنة عرضها السموات والأرض ، بل أكثر
الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٤٦ :
المؤكّدات لعقائد المؤمنين ، وهذا كله لأنّ نظر عقلهم مقصور على صور
الأشياء وقوالبها الخياليّة
الصفحه ٢٦ : «مفصّل الخلاف في أصول الدين». ولهذا العلم آلة يعرف بها طريق
المجادلة بل طرق المحاجّة بالبرهان الحقيقي
الصفحه ٦٣ : »
لعلّك تشتهي
الآن أن تعرف معنى قوله صلىاللهعليهوسلم («يس» قلب القرآن) وأنا أرى أن أكل هذا إلى فهمك
الصفحه ١٧٥ : بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ
النَّاسِ* إِلهِ النَّاسِ* مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي
يُوَسْوِسُ
الصفحه ٦ :
الفصل
التاسع عشر : في سرّ السّبب الدّاعي إلى نظم جواهر القرآن في سلك واحد ، ونظم درره في
سلك آخر
الصفحه ٢٧ : العمر في تصنيف الخلاف منه ،
وصرفنا قدرا صالحا منه إلى تصانيف المذهب وترتيبه إلى «بسيط» و «وسيط» و «وجيز
الصفحه ٣٤ :
أقسام العلوم إلى أنه يوجد فيها التّرياق الأكبر ، وفي بعضها المسك الأذفر ، وفي
بعضها الكبريت الأحمر ، إلى
الصفحه ٥١ :
والعنكبوت والنحل.
فانظر إلى
البعوض : كيف خلق أعضاءها ، فقد خلق عليها كل عضو خلقه على الفيل