الصفحه ٢٨٥ :
: هي ليلة النصف من شعبان ، والذي نفس عليّ بيده إنّه ما من عبد إلاّ وجميع ما
يجري عليه من خير وشرٍّ
الصفحه ١٢ :
الأشعري
القمّي أبو القاسم رحمهالله ، وهو مصنّفه :
الحمد لله ذي النعماء والآلا
الصفحه ١٣ : أبو القاسم رحمه الله ، وهو مصنّفه : الحمد لله
ذي النعماء والآلاء ...».
ولا يخفى أنّ
الهاء في مصنّفه
الصفحه ٢٢ : ثمّ شرع في نقل رواياته من تفسيره مع إضافة روايات
من تفاسير أُخر.
وما هذا وذاك
إلاّ بسبب تعدّد أسما
الصفحه ٢٦ : جعل الطريق المشهور العالي إلى رواية كتب ابن عقدة عن الشيخ الطوسي ، طريقاً
إلى رواية هذا النصّ ، وإلاّ
الصفحه ٢٩ : النعماني عن ابن عقدة إلاّ أنّه لم يفهم أكثر من كون
النعماني راوياً لهذه النسخة لا مؤلّفاً لها ، وقد صرّح
الصفحه ٣١ : وكثير من كتب التراجم إلاّ أنّ الطوسي ذكره في
كتاب
الصفحه ٣٧ : ء أنّه لا يروي عنهم إلاّ
الثقات ، وفي هذا وذاك إشعار بوثاقته وتديّنه في الحديث ، كما صرّح به
الصفحه ٤٠ : كثيرة ، وكتبت عنه تفسير القرآن
كلّه من أوّله إلى آخره ، إلاّ أنّي لاأستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً
الصفحه ٤١ : المواضع متعلّلين بأنّه خبر واحد ، وإلاّ
فاعتبِر كتب الأصحاب ، فإنّك تراها مملوءة من رواية علي المذكور
الصفحه ٤٢ :
المغيرة ، وحمّاد بن عيسى ، وعثمان بن عيسى(٢).
وروى عن الابن
أمثال : البزنطي المذكور الذي لا يروي إلاّ عن
الصفحه ٤٦ : يذكره في متن البحار إلاّ بعنوان : «تفسير النعماني»(٤). وعند نقل الرسالة بكاملها اقتصر على قوله : «برواية
الصفحه ٥١ : :
«وأوصاني رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال : يا علي ، إن وجدت فئة تقاتل بهم
فاطلب حقّك وإلاّ فالزم بيتك
الصفحه ٥٣ : :
وقد اعترض على
ذلك بأن قيل ...
والردّ عليهم
هو ...
قال المعترض ...
قيل له ...
اللهمّ إلاّ أن
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام هذا مع متانة النصّ الذي جاء بعد الرواية ، وهوكما جاء
في نصّ النعماني إلاّ أنّ الأخير احتوى على