الصفحه ١٦٨ : في : ١٥١ وفي : ٣٤٩ ، وتنظر
للغرض نفسه الصفحات : ٧٥ ، ٣٩٣ ، ٤١٤.
(٥) خلاصة الأقوال ، تنظر الصفحات
الصفحه ١٧٠ :
عن الأخذ من الراوي(١).
١٥ ـ لم يسر
العلاّمة على الترتيب الهجائي كما ألزم نفسه في مقدّمة الكتاب
الصفحه ١٨٥ : بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ)(٤) ، وحديث : (لا يحلّ مال امرى مسلم إلاّ بطيب نفسه)
وحديث : (الناس مسلّطون على
الصفحه ١٨٦ : قام ابنه الصدوق (ت٣٨١ هـ) فصنّف المقنع والهداية على نفس الغرار ، ثمّ قام الشّيخ المفيد (ت٤١٣ هـ)
فصنّف
الصفحه ١٨٩ : الصّلاة.
٣ ـ ونفس منهج
التعدّد ينطبق على موضوع عدم جواز الصّلاة في جلودالميتة والتقصير في السفر
الصفحه ٢٠٨ : انعقاد النذر أنّه يجب على الناذر فعل ما أوجبه على نفسه ، وإذا علمنا
بالإجماع أنّ المعصية لا تجب في حال من
الصفحه ٢١٠ : صريح ، ويقوى
في نفسي أنّه إذا لم يجد ماءً ولا تراباً نظيفاًفإنّ الصّلاة لا تجب عليه ، وإذا
تمكّن من
الصفحه ٢١٢ : ء له فقال : «ويقوى في نفسي عاجلاً ـ إلى أن يقع التأمّل لذلك
ـ صحّة ما ذهب إليه الشافعي ، والوجه فيه أنا
الصفحه ٢١٨ :
فهنا استعمل
نفس أُسلوب الاستدلال ولكن بأدوات جديدة هي : الإجماع ، فضلاً عن الدليل العقلي
الصفحه ٢١٩ : . والكتاب هو شرح المختصر
النافع للمحقّق نفسه.
يقول المصنّف في سبب تصنيفه الكتاب :
«... أحببتُ أن
أكتب
الصفحه ٢٤١ :
غاية الزهد نفسه
فأصبح حتّى
في الحياة له زهد
ولم ادر
بدراً قبله حازه الثرى
الصفحه ٢٤٤ : اختلسه ناشره أبو الهدى الصيّادي الرفاعي من النسب المذكور ،
وشاء الله أن يفضحه بأن أطلعني على مصدر نفس
الصفحه ٢٨٠ : ـ قد أشار في ترجمة
نفسه في قصص
العلماء(٣) إلى أنّه شرح بعض فقرات دعاء كميل بن زيادولم يذكر
اسماً خاصّاً
الصفحه ٢٨١ : ـ رحمه الله ـ في ترجمة نفسه في قصص العلماء ١٤١ضمن مؤلّفاته شرح بعض فقرات دعاء كميل المعروف.
٣ ـ ذكرت
الصفحه ٢٨٥ :
: هي ليلة النصف من شعبان ، والذي نفس عليّ بيده إنّه ما من عبد إلاّ وجميع ما
يجري عليه من خير وشرٍّ