الصفحه ٥٠ : ذكرناه (أي الأشعري نفسه) في باب ماتأويله في تنزيله».
وأُخرى :
«وأمّا المتشابه : فهو الذي يجيء الحرف منه
الصفحه ٧٤ : لباب الأنساب على نفسه
(لباب الأنساب : ٢/ ٦٣٤ ـ ٦٣٥) ولربّما أُسقطت منه كلمة (ابن) بمرور الزمن
الصفحه ٧٦ : تلامذة العُبَيْدُلي وكان ملازماً
له فيقوى الاحتمال بأنّه نقل من نفس تأليف العُبَيْدُلي ولم ينقل من تهذيب
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام ، «مات أبوه وهو حمل ، وكان حامل راية محمّد بن عبدالله بن الحسن [النفس
الزكيّة] الصفراء» (المصدر
الصفحه ٨٥ : ـ وبصورةواضحة
فإذن هذا الشخص هو نفسه أبو الحسن العُبَيْدُلي.
(٣) انظر : أعيان الشيعة : ٢ / ٣٤٠ = ١٦٥٩ ، حيث
الصفحه ٨٦ : الرحلات
(راجع : تاريخ دمشق : ٥٥/ ٢١٠ نقلا عن أبي الغنائم نفسه).
(٣) المقفى : ١ / ٤٣٣ ـ ٤٣٤ = ٧٧ ، وقد
الصفحه ٩٥ : أبيه عبد الرحمن إلى برق روذ ، وكان
ثقة في نفسه يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل ... توفّي سنة أربع
الصفحه ٩٦ : مشى أحمد ابن محمّد بن عيسى في جنازته حافياً حاسراً
ليبرئ نفسه ممّا قذفه به ، وعندي أنّ روايته مقبولة
الصفحه ١٠٤ : المهذّب للعقائد في الأصول والفروع
والجامع لكمالات النفس في العلم والعمل ، وكان تلميذ الشيخ المفيد محمّد بن
الصفحه ١١٧ :
الله عليهالسلام»(١). وقوله أيضاً في الإشارة نفسها : «الحارث بن قيس ...
ومات في خلافة عمر»(٢). أو
الصفحه ١١٨ : كان قد ألزم نفسه بذكربعضها وترك إحصائها
كلّيّاً إلى كتابه الكبير كشف
المقال في علم الرجال(٢) ، وبذلك
الصفحه ١٣٧ : حديثه»(٨) ، و «الأولى عندي التوقّف فيه»(٩) ، «والطعن عندي في مذهبه لا في نفسه»(١٠) ، و «فأنا لا أعتمد
الصفحه ١٤٦ : أخذ على نفسه تقييد الألفاظ التي يخشى أن يحصل في حروفها التصحيف
والتحريف(١) ، أو أنّه ينسبه إلى تشابه
الصفحه ١٦٤ : ألزم نفسه به في تبيان منهجيّته ، وسوف
نشير إلى هذه الخروقات مع الأمثلة :
١ ـ ذكر
العلاّمة أنّه قسّم
الصفحه ١٦٦ : » ، ٤١٥ «والطعن عندي في مذهبه لا في نفسه».
(٢) خلاصة الأقوال ، تنظر : ١٣٧ «وهذا الحديث لا يدلّ صريحاً