الصفحه ١٣٨ : الانتقال»(٢) ، وغيرها.
ومن الأمثلة
على ما يذكر من مذاهب الرواة عند الترجمة لهم : «.. كان عاميّاً
الصفحه ١٤٦ : والتعامل مع مفردات
الترجمة ، لذا سنشير إلى ذلك على وجه الاختصار من دون أمثلة.
بالنسبة لأسماء
الرواة فإنّه
الصفحه ٥٢ : : (خَلَقَ
السَّماواتِ وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّام)».
* النعماني :
«وذلك أنّ رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٢٤٣ : طاووس.
٤ ـ الشيخ
العدل أبو الحسن علي بن محمّـد بن محمود.
مؤلّفاته :
١ ـ كتاب الفخري في الآداب
الصفحه ٤٤ : إسنادهماإليه وإلى كتابه(٥).
ثمّ إنّ الشيخ قال
في الرجال : «له أُصول»(٦). كما ذكر ابن شهر آشوب في معالم العلما
الصفحه ٤٣ : الذي لاريب في وثاقته ، فيحتمل أنّه أخذ
هذا الكتاب عن تفسير الحسن بن علي ابن أبي حمزة البطائني ـ الذي
الصفحه ٥٧ :
مرّ ، ثمّ شرع مؤلّفه في تفصيل الرواية وتطبيقها على آيات القرآن ، ممّا
يوهم المطالع أنّ تمامه له
الصفحه ٢٣٢ : الدين محمّـد السيّد الجليل ، خرج إلى السلطان هلاكوخان
وصنَّف له كتاب البشارة
، وسلَّم
الحلّة والنيل
الصفحه ٣٤٠ :
المرحومين مع
ما ورد فيها من شرح أو تفسير أو توضيح مراعياً فيها الاختصار.
اشتمل الكتاب
الصفحه ٢٩ :
غير صحيح ، ولو فرض ثبوت تفسير له بمثل عبارة المعالم ، فانطباقه على
ماوجده العلاّمة المجلسي خطأ
الصفحه ٢٥٥ :
بخطّ ابن طاووس ، ويروي عنه العلاّمة ، له كتاب جامع الشرايع وغيره ، وذكر العلاّمة أنّه كان زاهداً
الصفحه ٤٦ : الحرّ
العاملي (ت ١١٠٤ هـ)(١) فإنّه أورد نصوصاً منه في كتابيه : وسائل الشيعة والفصول
المهمّة في أُصول
الصفحه ٢٦ : ـ الطبعة الحروفيّة من كتابه بحار الأنوار قائلاً :
«باب ما ورد عن أمير
المؤمنين صلوات الله عليه في أصناف
الصفحه ٣٣٨ : تفسير علي بن
إبراهيم القمّي ومصباح المتهجّد ومقتضب الأثر و...
اشتمل الكتاب
على عناوين منها : ما يدلّ
الصفحه ٥٤ :
هذا مع ما
تقدّم من قول أبي بكر ...(١)
وقوله : ممّا
لو شرح لطال به الكتاب(٢).
ثمّ إنّ ما ورد