الصفحه ٣٦٦ :
وعلى فرض اتصاله
فاما أن يكون موجبا لاجمال الكلام او غير موجب لاجماله فان كان موجبا لاجماله كما
هو
الصفحه ١٠ : أو تكون متصفة به فالاول كالشروط مثل مماسة النار للجسم
والثاني كالمقتضيات مثل نفس النار الموجبة لسخونة
الصفحه ١٦ : الموجبة لعروض تلك الأعراض عليه متباينة وإنما أطلق لفظ النوع على الحصة
من الجنس التي تحصصت باضافة الجنس الى
الصفحه ٢٣ : (فالتحقيق) أن علم
الاصول لا موضوع له يبحث فيه عن عوارضه الذاتية بل الموجب لكونه علما واحدا فى عرض
العلوم هو
الصفحه ٢٩ : كثرة الاستعمال الموجبة له بنحو تحقق الملازمة
الطبيعية بين الماهيتين المتلازمتين فى الواقع وإن لم يوجد
الصفحه ٧١ : المعنى المبهم بها الموجب لكون الموضوع له
حصة من ذلك المعنى المبهم ولهذا النحو من الدخل تجد اسم الاشارة
الصفحه ٧٧ : وجودها «قد يتوهم»
امكان وضعها بالنحو المشهور وموجب هذا التوهم هو ما اشرنا اليه
الصفحه ٩٠ :
كما هو الغالب أو
بطريق ايجاده في الخارج الموجب لوجود ما يقابله من اجزاء القضية المعقولة كما في
الصفحه ٩٨ : الوضع لغو لان العلم بالوضع قد تحقق مقارنا لوجوده بسبب غيره وهو
السبب الموجب للعلم بكون بعض الاستعمالات
الصفحه ١٠٠ : القضية بطور الحمل الشائع مع اتحاد مفهوم الموضوع ومفهوم
المحمول الموجب لوضع لفظ انسان لمفهوم بشر وبالعكس
الصفحه ١٠١ : كان
حقيقة فى هذا المعنى حين صدوره من المتكلم وباصالة عدم القرينة الموجبة لعدم
الظهور حين صدوره من
الصفحه ١٣٤ : للفرد المزبور
او الموجبة لكون الحصة فردا للصلاة مثلا اعني بها تشخصها بالوقوع في الحمام مثلا
لكان حينئذ
الصفحه ١٣٦ : بنحو التخصص فلا موجب للرجوع الى شيء
من هذه الاصول اللفظية لرفع الشك فى كيفية الخروج او الاستعمال لأن
الصفحه ١٣٨ : قيل بوضع الاسم له ليس هو الصحيح الجامع لجميع الاجزاء
والشرائط الموجب لفراغ الذمة من خطابه هذا كله فى
الصفحه ١٣٩ : اسبابها سواء
اقترنت بالشرط الموجب لترتيب الشارع آثار الملكية عليها ام لم تقترن او انها وضعت
لنفس مفهوم اثر