الصفحه ١٩ : موضوعات العلوم بناء على ما ذهب اليه المشهور فى تفسير
العرض الذاتي والغريب وأن أعراض النوع غريبة بالنسبة
الصفحه ٤٥ :
معنى مركب سواء
كان بحيث يصح السكوت عليه إنشاء كان أم خبرا أم لا يصح السكوت عليه مثل غلام زيد
لا
الصفحه ٥٨ :
حقيقا لا يمكن تطبيقه على غير الحصة الموجودة منه فى المورد الخاص بخلاف القدر
المشترك المستعمل فيه لفظ من
الصفحه ٧٣ :
فيرد عليه ان
التقييد بامر ما معنى حرفى فلا يمكن ان يكون جزء من مدلول الاسم واسم الاشارة من
بعض
الصفحه ٩٦ :
التعهد وهو تباني العقلاء من اهل اللسان على النطق باللفظ الخاص عند ارادة افادة
السامع المعنى الكذائي فان
الصفحه ١٠٢ : المعنى الآخر وهي أصل عقلائي نتيجته العمل على طبق
المعنى المعلوم وضع اللفظ له (وتارة) يدور أمر اللفظ بين
الصفحه ١٠٣ :
الاجمالي بطرو احد
الاحوال على أحد الكلامين يقع التعارض بين الظهورين وإذ قد عرفت عدم المرجح لأحد
الصفحه ١١٧ : الجامع بين تلك المقولات المتباينة ماهية فتكون
الصلاة على هذا امرا بسيطا خاصا يصدق على القليل والكثير
الصفحه ١٣١ : له الرجوع الى البراءة (وقد اورد العلامة) الانصاري (قده) على هذه الثمرة بان
جواز الرجوع الى البرا
الصفحه ١٣٣ :
الصلاة فيما زاد المصلي فيه وصار فاسدا سواء قلنا بالزيادة الحقيقية وانطباق
الصلاة عليها أو قلنا بالزيادة
الصفحه ١٣٤ :
من تعلق النهى
المولوي بالصلاة حال الحيض فتكون الصحة المعتبرة قيدا للصحيح على الصحيح غير
متقومة
الصفحه ١٦٥ :
وذلك يظهر جليا من ملاحظة عنوان البحث وادلة الطرفين من دعوى التبادر وصحة السلب
وغيرهما وعلى فرض تحقق
الصفحه ١٩٦ :
المفهوم في الخارج
متوقف على الاستعمال فلا دور لمغايرة المتوقف مع المتوقف عليه (نعم) يتوجه الاشكال
الصفحه ٢٠٠ : التي ينصرف اليها لفظ الارادة وعليه يكون النزاع لفظيا هذا (ولا يخفى) ان
حمل الطلب على الانشائي وان كان
الصفحه ٢١١ :
بتصور مفهومه فانيا فيه وعلى هذا يكون تصور مفهوم صيغة افعل موجبا لتصور مفهوم
الطلب ودالا عليه بالالتزام