الصفحه ٥٩ : يجدي في كون المعنى الحرفي كليا حتى على القول بوجود الكلي الطبيعي فى الخارج
لأن من يقول بوجوده فى الخارج
الصفحه ٦٢ :
بينهما ابتداء
بهذا القول المخصوص على اختلاف الانظار في ذلك وعلى كل فالملحوظ في التركيب التام
الصفحه ٦٧ : الاولى يترتب عليه وجود المعاملات أو الامور الايقاعية التي
تنشأ بتلك الجمل فيكون لوجودها الانشائي اثر فى
الصفحه ٩٣ :
(هذا كله) بحسب
مرحلة الثبوت مضافا الى ان الدليل المزبور لو صح لما كان دالا على المدعى المذكور
الصفحه ١٥٧ : بعض مدلول المصدر ولا يعتبر فى الاشتقاق اللفظي اكثر من
كون اللفظ المشتق مشتملا على مادة اللفظ المشتق
الصفحه ١٧٤ :
الناقصة المدعى
دلالة الهيئة عليها واما الناقصتان فاحداهما هي النسبة الناقصة التقييدية الموضوع
لها
الصفحه ١٨٦ :
تعريضا بمن تصدي
لها ممن عبد الاصنام ردحا من الاعوام ومن الواضح توقف ذلك على كون المشتق موضوعا
الصفحه ١٨٧ :
المذكور فيها
لتكون فعلية الحكم مستلزمة لفعلية موضوعه وهو صدق العنوان على المعنون وذلك لجهتين
الصفحه ١٩٨ :
وآله ـ لو لا ان
أشقّ على امتي لامرتهم بالسواك ـ * تقرب الاستدلال بالجميع* هو انه قد رتب الشارع
الصفحه ٢١٦ :
لا بوجوده الواقعى
محضا وعلمه بها متوقف على الاخبار بوقوع الفعل وعليه يلزم الدور لان الاخبار بوقوع
الصفحه ٢٢٣ :
لاستحالة التقرب الى الانسان بما هو مبغوض له مثلا الصلاة في المكان المغصوب بناء
على الامتناع وتقديم جانب
الصفحه ٢٣٨ : لان كون الشيء مما يغفل عنه
غالبا يمنع المولى الحكيم من الاتكال على حكم العقل بالاحتياط لان موضوعه
الصفحه ٢٥٧ : ومفاد النهي الزجر عنها وهو لا يحصل عقلا إلا بترك جميع الافراد (ويرد
عليه) انه اذا كانت الطبيعة على نحو
الصفحه ٢٦٣ : وعليه يجوز امتثاله بمتعدد من مصاديق متعلقة في دفعة
او دفعات وهو المعبر عنه فى لسان المتوهم تبديل
الصفحه ٢٧٤ :
فى المبدل فقط او
فى البدل ايضا بنحو لو كان قائما في المبدل فقط لتعين عليه المبدل وان كان قائما
فى