الصفحه ٣٦٨ : المكلف هذه المقدمات حتى تحقق شرط الواجب النفسي وتعذر عليه امتثال امره
استحق العقاب عليه لانه بتقصيره فيما
الصفحه ٣٨٨ : المقدمة على المقدمة اما ان يعتبر في المقدمة بنحو شرط الوجوب او بنحو
شرط الواجب وعلى كل من التقديرين اما أن
الصفحه ٤٠٠ :
الارادة او يكون
مجعولا بنفسه او بنحو جعل العهدة وعلى كل فهو فعل اختياري للآمر ولا ريب في تبعية
الصفحه ٢٤ : وقلت هذا خمر وكل خمر حرام شربه فهذا حرام شربه وكذلك تخرج الامارات بناء على
تنزيل المؤدى وجعل الحكم
الصفحه ٣٨ :
ثم يضع اللفظ
بازاء افراد ذلك المعنى العام ومصاديقه (وتوضيح) ذلك يتوقف على تمهيد مقدمة وهي أن
الصفحه ٤٦ : اعني أنها جميعا معان إخطارية
غاية الامر أن المدلول عليه بالذات وبالعرض فى بعضها واضح تشخيصه كالأمثلة
الصفحه ٤٩ :
ايضا فان لفظه يدل
بالذات على المفهوم الحرفى والمفهوم يكون فانيا فى حقيقته المتقررة فى لوح الواقع
الصفحه ٥٢ :
الربط المجمل الذي
دلت عليه هيئة قائم كذلك هيئة جملة زيد في الدار فلفظ في دل على عرض الأين منتسبا
الصفحه ٦٩ : التعبير بالاطلاق الاحوالي بالنسبة الى مفاد الهيئة على القول بكون مفادها
جزئيا خاصا لا يخلو من تسامح لأن
الصفحه ٧٧ : على شيء من افرادها
واستعملت فيه فانما يستعمل اللفظ فى مفهومه الخاص به اعني به ذلك المعنى العام
ولوجود
الصفحه ٩٥ : نطق بهذا اللفظ واراد به ذلك المعنى دل اللفظ عليه دلالة
وضعية لارتباطه به في هذه الحال واما لو نطق به
الصفحه ١٠٥ : بين امضاء المعنى وامضاء التسمية.
(الأمر الثاني)
تظهر ثمرة البحث بحمل الألفاظ على المعاني المدعى وضع
الصفحه ١٢٥ :
يكون خارجا عن
ذواتها وصادقا عليها فهو كسابقه (ويرد عليه) ما يرد عليه من انه لا جامع بين
المقولات
الصفحه ١٢٦ :
بحد لا يلزم معه الاختصاص بالافراد الصحيحة ولا يبطل معه صدق الصلاة على الافراد
الفاسدة ولازم ذلك هو اخذ
الصفحه ١٣٨ :
يمكن القول به هو
الجامع للاجزاء والشرائط التي لا يتوقف اعتبارها وانتزاعها على تعلق الخطاب به
فمثل