الصفحه ٣٦٥ :
ينتفي موضوع
الاطلاق شموليا كان أم بدليا فلا تعقل معارضته للعام ولا فرق في تقديم العام على
المطلق
الصفحه ٣٦٧ :
موضوعه او شرطه
وحينئذ يكون وجوب المقدمات المفوتة او حرمة تفويتها على طبق القاعدة ولا نحتاج في
الصفحه ٣٧٦ : المدح عند العقلاء ولا الثواب عند الشارع على المشهور وان سقط به الامر اذا
كان توصليا (ومما ذكرنا) يتضح
الصفحه ٣٨٣ :
الواجب النفسي كيف يتوقف على حصول المقدمة المقصود بها الامر مع تولد الامر من نفس
هذا التوقف لا فى مرتبة
الصفحه ٣٨٦ : القربة وحيث لا يمكن تحقق ذلك بقصد الأمر الغيري لاستلزامه الدور على ما تقدم
ينحصر الأمر فى قصد التوصل
الصفحه ٣٩٥ : موجب لفساد العبادة من هذه الجهة اصلا (وقد اورد عليه) في التقريرات المنسوبة
الى الشيخ الانصاري (قده) بان
الصفحه ٤١١ : عن البعض الآخر «وان اريد
بذلك» عدم سراية العلم من الجامع الى الاطراف على الاطلاق حتى بحدودها العالية
الصفحه ٣ :
لهذا أصبحت تلك
الانظار الثمينة من الكنوز الدفينة لا يهتدي اليها إلا من ترعرع على تربية شيخنا
الصفحه ٤ :
صغرياتها بنظر اهل
الفن مثل العلوم المدونة لبعض الفوائد التي زعموا ترتبها عليها مثلا علم (النحو
الصفحه ٢٣ : اعتبار من دونه لتحصيل الغرض المترتب عليه وقد اشرنا فيما سبق أن كون
جملة من المسائل علما واحدا لا يتوقف
الصفحه ٧٤ :
خاص (وثانيا) انه اذا كان الموضوع له هي الخصوصيات المفصلة على هذا القول فلا يخلو
حين الاستعمال اما ان
الصفحه ٨٢ :
بالملازمة بين المتصورين والملازمة اما ذاتية أو غير ذاتية اعني انها جعلية وعليه
تنحصر الدلالة بالاضافة الى
الصفحه ٨٤ : ء
بالحمل الاولى (وعليه) يكون خطور جزء المعنى الذي هو مدلول اللفظ مطابقة بهذا
النحو من الخطور دلالة تضمينه
الصفحه ٨٧ : فى جنبه على فرض دخله فيها واقعا.
(فيما يصح به الاستعمال المجازى)
(الامر الخامس) هل يفتقر صحة
الصفحه ٩١ : كذلك يوجب تركيب القضية المعقولة من جزءين ومعه
لا يكون مثل هذا الكلام مفيدا يصح السكوت عليه وذلك لأن