الصفحه ٧٧ : داركم (وهذا) بخلاف
المبهمات فانها لابهام معانيها من جميع الخصوصيات إلا الخصوصية التي باقترانها بها
انكشف
الصفحه ١٣٥ : اخرى المراد بالصلاة المنذور تركها هي الصلاة الصحيحة
الا من ناحية نية التقرب لأن النذر المتعلق بتركها لا
الصفحه ١٤٣ : الآلة تبعا له وغير مستقلة باللحاظ والعناية فهو وان كان
صحيحا إلا ان هذه التبعية إنما هي في حال استعمال
الصفحه ١٤٧ : يقبل اجتماع الامثال
والاضداد في آن واحد ألا ترى انها في حال حبها شيئا تكره آخر وفي حال ارادتها لعمل
الصفحه ١٥٨ :
ملازمة للمادة لا تنفك عنها إلّا انه لما كان معناها مقوما لمعنى ذلك الاسم المشتق
اعني به العنوان المنتزع
الصفحه ١٧٢ : مع ذات الموضوع المشخصة إلا
ان دلالته على الذات بالملازمة العقلية فيما لو أخذ موضوعا للقضية الحملية أو
الصفحه ١٨٦ : للاعم
وإلّا لما صح التعريض بالآية الكريمة لانقضاء تلبسهم بالظلم اعني به عبادة الاوثان
حين تصديهم للخلافة
الصفحه ١٩٧ : اياه في حد ذاته لا قصور فيه في مقام التوسل الى ايجاده وليس ذلك
إلّا الطلب الالزامي الذي يستلزم امتثاله
الصفحه ١٩٩ : بالتكاليف الدينية حقيقة لاستحقاقهم
العقاب على مخالفتها اجماعا ولا عقاب إلا على مخالفة التكليف الالزامي
الصفحه ٢٠٣ : وإلّا لزم امتناع العصيان لاستحالة تخلف مراده تعالى عن ارادته
انما نشأ من عدم تشخيص الارادة التشريعية عن
الصفحه ٢٢٠ : حصول الغرض منه على نية التقرب به وإلا فقد عرفت ان
الفعل الذي تبانى العقلاء على التعبد به كالسجود
الصفحه ٢٢٦ : وان كانت
صحيحة فى نفسها اذ الواجب المركب ليس إلّا نفس اجزائه فالوجوب المتعلق به ينبسط
على جميع اجزائه
الصفحه ٢٣٢ : استقلال العقل بلزوم فعل ما يحتمل دخله في
الامتثال إلا لزوم الاحتياط عند العقل في موارد الشك بامتثال الامر
الصفحه ٢٦٠ : الاجزاء وان كان ظاهره هو كفاية الاتيان
بالمأمور به عن اعادته إلا أن حقيقته هو ان الاتيان بالمأمور به يوجب
الصفحه ٢٦٦ :
لامتثال امره بالصلاة الواجبة وكانت الرواية المزبورة تشير الى القضية العقلية فى
ان الامر الواحد ليس له إلّا