الصفحه ٤٠٦ : للخارج بنحو ما ذكرنا* ومن ذلك*
اشكل عليهم بان الطبيعة من حيث هي ليست إلّا هي فلا يمكن ان يتعلق بها الامر
الصفحه ١٣٢ : المخترعين للماهيات الجديدة على اختلاف اطوارها وتركيبها لا
نجدهم يسمون باسمائها التي يصطلحون بها عليها إلا
الصفحه ٣٠١ :
حينئذ وجه وجيه إلا
ان الحكومة المذكورة قد اورد عليها باشكالات «منها» ان الالتزام بالحكومة يوجب
الصفحه ٣٢٩ :
المشهور وهذا
اللازم وان لم يكن باطلا عندنا إلا انه باطل عنده لالتزامه بمقالة المشهور في
الواجب
الصفحه ٣٦ : أن الأمر بالعكس عندهم فإنهم لا ينسبون الفرد إلا الى الطبيعي ولا يرون الطبيعي
صادقا إلا على فرده ومعه
الصفحه ٧٠ : الواجب المشروط لا يحتاج فى تقييد الهيئة بشيء إلا ملاحظة
مفاد الهيئة وحدها وتقييده بشيء ما وبما ان معنى
الصفحه ٧٨ :
من خروج القيد
والتقيد عن الموضوع له وحينئذ لا يبقى إلا نفس المعنى الموضوع له فاذا تصوره
الواضع
الصفحه ٩٦ : المتكلم لا ينطق بهذا اللفظ جريا
على التباني المذكور إلا عند ارادة المعنى المعبر عنه بذلك اللفظ واما اذا
الصفحه ٢١٩ : ما يكون عبادة بالعرض ولا
محالة ان الاطاعة لا تتحقق إلا بعد تعلق طلب المطاع بفعل المطيع وقصد المطيع
الصفحه ٢٢٨ : يشتمل عليها المراد لان المصلحة متعلقة بالصلاة المأتي بها بداعي امرها
فالصلاة لا تكون ذات مصلحة إلّا اذا
الصفحه ٢٢٩ :
هو ان الامر فعل
اختياري من أفعال المولى فلا يكاد يصدر منه إلّا بداع من الدواعي والداعي اليه هو
الصفحه ٢٧٢ : مشروطا بالعذر المستوعب ينحصر البحث فى القضاء إلّا انه
لا ملازمة بين كون البدل مفوتا واشتراط اتصافه
الصفحه ٢٨٦ : لاستلزامه تفويت شيء من المصلحة الملزمة إلا مع علم
المكلف بارتفاع الاضطرار في باقي الوقت وعزمه على عدم
الصفحه ٤٣ :
فى الخارج فى ذهن السامع بهذه الالفاظ غاية الأمر أن مفهوم لفظ فى لا يكاد يحضر فى
الذهن إلا مع حضور
الصفحه ٧٦ : ء الاشارة ولا جامع لهذه الخصوصيات
إلا ما ذهبنا اليه في وضع المبهمات.
تنبيه لا يخفى ان المبهمات وان اشتركت