الصفحه ٢٠٢ : من صفات النفس وغير اختياريين بخلاف هذا البناء فانه من افعال القلب وهو
اختياري له ولا يخفى أن هذا
الصفحه ٢٠٧ : العضلات مع الشوق المؤكد فكما لا يكون ثمة طلب من المشتاق كذلك لا
ارادة وحيث يتحقق تحريك العضلات مع الشوق
الصفحه ٢٢١ :
عبادة زائدا عن
المقدار الذي يحصل باتيان العمل الذي يكون من آلات العبودية فيما اذا عمله اصالة
الصفحه ٢٢٦ : الامتثال لان طبيعة الصلاة نفسها لا امر بها
وانما تعلق الامر بالعمل المركب منها ومن قصد امتثال الامر
الصفحه ٢٥٧ :
الاكتفاء بالمرة
بخلاف دفع المفسدة فانه لا يتحقق إلا بترك جميع الافراد الملازم لكون المراد من
الصفحه ٢٦٤ : )
بين وجوب المقدمة الموصلة ووجوب مطلق المقدمة انه بناء على وجوب الموصلة لا يتمكن
المكلف من الجزم بكون ما
الصفحه ٢٦٥ : يأتي به من افراد المأمور به بعنوان الرجاء ولا
يمكن ان يقال ان الفرد الذي يأتي به جماعة من افراد الصلاة
الصفحه ٢٩٠ :
وانما يمنع من
تنجيز التكليف به في حق غيره هو الاضطرار لاطلاق المصلحة القائمة فيه وتحققها فيه
فى
الصفحه ٢٩٧ :
انه بقيام الامارة
تحدث في المؤدى مصلحة تجبر ما فات من مصلحة الواقع مثل مصلحة أول الوقت في الصلاة
الصفحه ٣١٢ :
وإلا كان وجوب
المقدمة نفسيا لا غيريا.
* وقد يتوهم* انها
من المباحث الفقهية لان المبحوث عنه في
الصفحه ٣١٨ : لعدم اعتبار تلك الامور المتعددة شيئا واحدا فى حال تعلق الامر بها كما لا
يقال لكل واحد منها جزء لان
الصفحه ٣٢٠ :
التحقيق) هو انه
لا ريب في امتناع انفكاك العلة اعني بها ما يترشح منه ذات المعلول عنه سواء كان
ذلك
الصفحه ٣٢٧ : المشروط وتأخره عنه وما تقدم من
الاستدلال عليه لا يقتضيه فلا بد فيه من الرجوع الى دليل آخر وإلا لزم الدور
الصفحه ٣٣٤ :
المجعولة موضوعا
لحكم من الاحكام مثلا اذا ورد فى الشرع انه يكره البول تحت الشجرة المثمرة يفهم
الصفحه ٣٥٠ :
اما ان يكون نفس طبيعته من حيث هي قيدا أو يكون قيدا فيما لو حصل بنحو خاص من
انحاء وجوده كما اذا كانت