الصفحه ١٠ : ء
(تارة) تنتزع من نفس ذات الشيء كعنواني الأبيض والموجود المنتزعين من نفس البياض
والوجود (وأخرى) تكون
الصفحه ١٢ :
الرفع هي الكلمة
المتخصصة بخصوصية الفاعلية أو خصوصية المفعولية و (بالجملة) المستفاد من كلمات
هذين
الصفحه ٤٠ :
البال عند حضور ضده (وأما كونه مستحيل) الحصول فلأن الوضع التعييني من الأفعال
الاختيارية وهو متقوم بتصور
الصفحه ٤٩ : الحرفى
باللحاظ الاصلي يستلزم كونه اخطاريا وينقلب عما هو عليه من حقيقة الربط بين
المفاهيم الاسمية الى كونه
الصفحه ٦٧ : صيغة الامر اذا استعملت فى معناها دلت اثباتا على إرادة المتكلم
لصدور طبيعى مادتها من المأمور وحينئذ
الصفحه ٧٨ :
من خروج القيد
والتقيد عن الموضوع له وحينئذ لا يبقى إلا نفس المعنى الموضوع له فاذا تصوره
الواضع
الصفحه ٨٠ :
المزايا والخصوصيات تستفاد من جميع اللغات التي لا ربط لها بالاعراب «واما ثانيا»
فلانه لا ريب فى دلالة
الصفحه ٨٦ :
فكلما يتعلق بالكل
متعلق باجزائه وكل من الاجزاء ينال نصيبا منه (إلا أنه خلاف التحقيق) وذلك لأن
الصفحه ٩٣ :
اعني به دخول التقيد وخروج القيد بل كان اقصى ما يدل عليه هو كون الموضوع له حصة
من المعنى كما سنشير اليه
الصفحه ١٠٩ : الصحيح منها أو للاعم ولكشف حقيقة هذه
المسألة يلزم تقديم امور : * الاول* لا شبهة في جريان النزاع على القول
الصفحه ١١١ : بلفظ ما دائما هو تام بالنسبة الى نفسه من حيث كونه
مسمى فلا محالة يكون المقيس عليه في المقام لتشخيص كون
الصفحه ١٤٨ :
اطلق واستعمل في كل من معنييه او معانيه بلحاظ يخصه لزم ان يكون وجود اللفظ
الحقيقي فى الخارج وجودين
الصفحه ١٦٣ : كان حقيقة
(فان قلت) على ما
ذكرت من كون الزمان ما دام مستمرا في سير وجوده فهو فرد واحد شخصي يلزم ان
الصفحه ١٦٤ : بناء على كونه حقيقة فى خصوص المتلبس وهكذا الامر بالنسبة الى الاقسام
الاخرى من تقسيمات الزمان المزبورة
الصفحه ١٩٣ : الاخير بمعنى ان المتكلم يدعى ان النهر فرد من
افراد الماء لشدة ملابسته إياه واشار الى هذا الادعاء باسناد