الصفحه ٢٦٦ : استكشفنا من تشريع الاعادة
جماعة ان الاتيان بالصلاة ليس علة تامة لحصول الغرض الباعث على الامر بالصلاة بل
الصفحه ٢٨٣ : الوقت والصلاة التامة فى خارجه ولا يخفى ان ذلك
خلاف ظاهر قاعدة الميسور اذ ظاهرها هو ان الفاقد بوحدته هو
الصفحه ١٩٣ : ناقصة هي مدلول هيئته وهي نتيجة النسبة التامة
التي تكون مؤدى القضية فى مثل قولك قام زيد فهو قائم واذا حصل
الصفحه ١٧٤ : النسبة التقييدية الناقصة
متقدمة على النسبة التفصيلية التامة مع ان الامر المسلم عندهم خلاف ذلك لهذا
يرسلون
الصفحه ١٣٧ : مخترعي
الماهيات الجديدة لا يسمون باسمائها الا نفس الماهية التامة من حيث الاجزاء
والقيود لأنها هي الحقيقة
الصفحه ١١١ :
المقياس في تشخيص
كون المسمى هو تام الاجزاء والشرائط او هو ما ليس بتام هو غير المسمى اذ لا يعقل
ان
الصفحه ١٧٣ : الكلام ثانيهما النسبة التامة التي تكون نتيجتها النسبة
الناقصة المستفادة من هيئة ضارب لما عرفت من ان كل
الصفحه ٦٢ :
بينهما ابتداء
بهذا القول المخصوص على اختلاف الانظار في ذلك وعلى كل فالملحوظ في التركيب التام
الصفحه ١١٥ : لا نسلم ان
العبادة تكون سببا معدا للاثر المذكور لها في الشرع بل يمكن ان تكون علة تامة
لأثرها المذكور
الصفحه ١٥٧ : عرفت من كون مدلول المصدر هو الحدث المنتسب نسبة ناقصة ومدلول
الفعل هو الحدث المنتسب نسبة تامة والنسبة
الصفحه ١٩٧ : صاحب المعالم فراجع فينحصر الوجه في الثاني وتقريبه
يكون بنحوين (احدهما) ان الطلب الوجوبي هو الطلب التام
الصفحه ٦٠ : .
والفرق بين الهيئة
الطارية على المركب الناقص والهيئة الطارية على المركب التام يكون من وجوه (الاول)
أن
الصفحه ٩٥ : المزبور وهو لو تم
لأوجب انحصار الدلالة الوضعية بالدلالة التصديقية (ولكنه غير تام) لما عرفت في
تقريب
الصفحه ١٤٧ :
يكون مقتضيا لتصور السامع معناه وبالعلم بالوضع وسماعه يكون علة تامة لتصور معناه
فاذا استعمل اللفظ
الصفحه ١٥٨ :
الاسم المشتق مطابقة تامة ويكون مفهوم الاسم المشتق بما هو في الذهن حاكيا عما هو
في الخارج كما هو فيه بلا