الصفحه ٥٩ : يجدي في كون المعنى الحرفي كليا حتى على القول بوجود الكلي الطبيعي فى الخارج
لأن من يقول بوجوده فى الخارج
الصفحه ٦١ : الموجودة بين زيد والقيام وكذلك في
الانشاء فى مثل قوله عبدي حر وبعتك الدار واضرب وما الى ذلك فهو إما أنه
الصفحه ٦٣ : الاخبار مع
أنه لم يقصد كل منهما ايجادا ولا حكاية فى كل من القولين (وثانيا) لو كان الانشاء
متقوما بقصد
الصفحه ٦٧ : الحرفي (منها) وهو اعمها؟؟؟
عدم امكان طرو الاطلاق والتقييد اللحاظيين على المعنى الحرفي بناء على القول
الصفحه ٧٦ : لا من متكثرة وعلى القول بوضعها
للخصوصيات بنفسها يلزم ان تكون من متكثر المعنى وهو خلاف الوجدان وايضا
الصفحه ٧٨ : .
«واما على القول»
بكون التقيد داخلا والقيد خارجا (فقد يتوهم) انحصار طريق الوضع كذلك فى الوضع
العام
الصفحه ٨٥ : ء
بحال متعلقه لا بحال نفسه وايدنا ذلك بشواهد وما ذكر لا يتم إلا على القول بكون
الدلالة الالتزامية عبارة
الصفحه ٨٦ : قول الشيخ الرئيس ان دلالة
المطابقة دلالة لفظية صرفة ودلالة التضمن والالتزام دلالتان لفظيتان عقليتان
الصفحه ٩٥ : كالشيخ الرئيس والشيخ الطوسي (قدهما) ومن
تبعهما على القول بتبعية الدلالة للارادة هو ما ذكرناه بالتقريب
الصفحه ١٠٦ : شككنا بالتقدم والتأخر فيلزم الرجوع الى القواعد المقررة في حال
الشك وقد تقدم تفصيل القول فيها (ثم انه) لا
الصفحه ١١١ : من تقييد
المسمى بشيء آخر مثل قوله صل مع الطهارة فلا محالة تكون مرتبة المسمى متقدمة على
رتبة الشرط
الصفحه ١١٦ : عناية صحيح مضافا الى سخافة القول
بوضع لفظ الصلاة لعنوان الناهي عن الفحشاء كما لا يخفى (واما الجامع
الصفحه ١١٧ : الخاصة هي الحصة من الوجود الساري في المقولات التي أمر الشارع
المقدس بها في مثل قوله صل المقارنة تلك الحصة
الصفحه ١٢٧ : ابدالها من افراد صلاة المضطر الصحيحة بيان ذلك انه على
القول بان معنى الصلاة المكلف بها هي صلاة المختار
الصفحه ١٣٤ : صحة
النذر وانعقاده بكون متعلقه راجحا لا يمكن القول بصحة نذر ترك الصلاة في المواضع
والاحوال المكروهة