الصفحه ١٩٤ : يساوق الطلب المظهر بما يدل عليه من قول او فعل وهو حينئذ سنخ معنى حدثي
يصح الاشتقاق منه وهو بهذا المعنى
الصفحه ٢٠٧ : هو المعبر عنه بالطلب وبالجملة قد اجاد صاحب هذا
القول بالتزامه في ان الاختيار من افعال النفس بلا حاجة
الصفحه ٢٢٦ :
بتعدد اجزاء المجموع فهي على القول بدخول التقيد وخروج القيد نفسه عن متعلق الامر
غير صحيحة لان الامر
الصفحه ٢٣٣ : متعلقاتها
طولية كما فى المثال المتقدم واخرى باعتبار كونها بانفسها طولية كما في مثل قوله
صدق العادل حيث ان
الصفحه ٢٣٤ :
صدقها على بعض فى طول صدقها على الآخر فان قضية صدق العادل قضية حقيقية مثل قوله
تعالى (أَحَلَّ اللهُ
الصفحه ٢٥٤ : واضح نعم على تقدير ارادة الدفعة
والدفعات يجري النزاع حتى على القول بتعلق الامر بالطبيعة (ولكنه توهم
الصفحه ٢٥٦ : اليهم «تارة» القول بوضع المطلق للمقيد بالسريان (واخرى) القول بانه موضوع
للمقيد بالبدلية بحيث يكون مفهوم
الصفحه ٢٦٦ : الاقتصار على الاولى (وذلك) لان ظاهر قوله عليهالسلام ان الله تعالى يختار احبهما أو افضلهما انه يجعله محققا
الصفحه ٢٧٥ : المذكور اعني ما لو
كان المكلف مضطرا من اول الوقت بعدم القول بالفصل (ثانيها) ان المبدل مشتمل على
المصلحة
الصفحه ٢٩٥ : وعلى كل منها لا يمكن القول بالاجزاء فيه (اما على الاول فلان
الظاهر من ادلة الاجزاء والشرائط هو كون الجز
الصفحه ٣٠٤ : اجزاء
الحيوان المحكوم بحلية أكله بقاعدة الحل إلا ان القول بذلك يستلزم توالي فاسدة لا
يمكن الالتزام بها
الصفحه ٣٤٩ : المشهور فلا بد من
التكلف لايجاب المقدمات المفوتة قبل تحقق شرط التكليف من القول بمتمم الجعل او
الوجوب
الصفحه ٣٧٢ : بما يدل عليها من
قول او فعل دخل في تعريف الغيري اكثر الواجبات النفسية لكون الارادة المتعلقة بها
قد
الصفحه ٣٨٢ :
المقدمة واما على
القول بوجوب خصوص المقدمة الموصلة فيعود محذور الدور لان الامر الغيري انما يتوجه
الصفحه ٣٨٩ : سبب يقتضيه* هذا كله* فيما يتعلق بما اورد على القول بوجوب
خصوص المقدمة الموصلة ومن ذلك يظهر وجوه