الصفحه ١٠٧ : يبعد القول بنقل الشارع المقدس اسماء
المعاملات العرفية الى المقيد منها بالقيود والشروط التي اعتبرها فيها
الصفحه ١١٠ : القولين على هذا القول.
(الامر الثاني) لا يخفى ان مفهوم الصحة
في جميع مواردها شيء واحد وهو كون الشيء تاما
الصفحه ١١٢ : الشرائط فى المسمى استنادا الى مثل
قوله عليهالسلام (لا صلاة لمن لم
يقم صلبه) وقوله (لا صلاة إلّا بطهور
الصفحه ١٢٤ : منها تجتمع فيه بكون القول يكون
معنى الصلاة عبارة عن المعنى المبهم الساري فى ضمن المقولات المشتملة عليها
الصفحه ١٢٩ : القول بكون الفاظ العبادات اسماء للصحيح منها لا يمكن الأخذ باطلاقها
لان الاطلاق لا يصح التمسك به لنفي
الصفحه ١٣١ : (قده)
من ابتناء المسألة على الانحلال وعدمه على كلا القولين متين جدا
(اذا عرفت) هذه
المقدمات فاعلم ان
الصفحه ١٣٣ :
«ومنها» قوله* ع*
من زاد فى صلاته فليستقبل ونحوه غيره وتقريب الاستدلال هو انه (ع) قد استعمل لفظ
الصفحه ١٣٦ :
صحة قول المخبر عن جماعة مشتغلين بالصلاة وهو يعلم بفساد صلاة بعضهم انهم يصلون (ومنها)
الاخبار الواردة
الصفحه ١٤١ : نحو قوله* تعالى (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) او يكون امضاء للمسببات نحو قوله تعالى (أَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ
الصفحه ١٤٢ :
الدليل الذي دل على امضاء المسبب مثل قوله تعالى (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) بما انه قد دل باطلاقه على امضا
الصفحه ١٤٨ : الوجودين سواء قلنا باصالة الوجود ام قلنا باصالة الماهية اما
على القول باصالة الماهية فواضح جدا واما على
الصفحه ١٥٢ : عليها ولا فرق فى ذلك بين الاعلام واسماء الأجناس ولا يخفى ان هذا القول مخالف
لما اجمع عليه اهل العربية من
الصفحه ١٦١ : فهو وإلّا (فيشكل) شمول عموم
قوله تعالى (وامهات ازواجكم للمرضعة) الأولى ايضا لأن تحقق عنوان الأمومة
الصفحه ١٦٩ : المشتق على الذات
بالملازمة العقلية لا بالدلالة اللفظية وكذا القول بكون الموضوع له هو الحدث الملحوظ
لا
الصفحه ١٧٠ : القول الرابع بسيط لا يشوبه شيء من
التركيب كما توهم ذلك فيه بعض لتوهمه اخذ اللحاظ اللابشرطي فى معناه