الصفحه ٢٧٧ : بامر جديد هو انه
يستفاد من مثل قوله صل الظهر بعد الزوال الى غروب الشمس واذا فاتتك فى وقتها فصلها
متى
الصفحه ٢٨٧ : الامور.
(الوجه الثاني) من وجوه تقريب دلالة
قوله عليهالسلام
التيمم أحد الطهورين ان دليل التيمم
المزبور
الصفحه ٢٩٦ : على هذا القول وسر ذلك هو ان مفاد الامارة على هذا ان الشرط الواقعي حاصل
وبناء عليه اذا انكشف خلاف ذلك
الصفحه ٣٠٠ :
الشارع نفسه لا أنه آمر بالتنزيل لكان للقول بالاجزاء وجه مقبول بناء على كون
الشرط او الجزء أعم من الواقع
الصفحه ٣٠١ : ولكن لا يخفى)
ان هذه الاشكالات عدا الاول منها لا تكاد تتوجه على القول بالاجزاء (اما الاشكال
الثاني
الصفحه ٣٠٣ :
الملتفت استظهار ان المراد فى مثل قوله عليهالسلام كل شيء نظيف حتى تعلم انه قذر هو تعبد المكلف بترتيب آثار
الصفحه ٣٠٦ : ) لا
وجه للقول بالاجزاء في الاعمال السابقة الا توهم تدارك مصلحة الواقع بمصلحة جعل
الطريق أو المؤدى وقد
الصفحه ٣١٠ : القول به يتوقف تحققه على تحقق وجوب ذيها فلا محالة يكون النزاع فى
الوجوب الغيري (وينقسم الوجوب ايضا
الصفحه ٣١١ : المقدمة فعلا وتركا للثواب والعقاب ومثله
داخل في الابحاث الكلامية* وفيه* ان وجوب المقدمة على القول به لا
الصفحه ٣١٦ : فبالاعتبار
الاول تكون اجزاء وبالاعتبار الثاني تكون كلا بل يمكن القول بتقدم الاجزاء على
الكل بالتجوهر ولكن
الصفحه ٣٣٢ : اندفاع اشكال الشرط المتأخر في
العقد الفضولي بالنسبة الى الاجازة المتأخرة عنه على القول بالكشف الحقيقي وهو
الصفحه ٣٣٣ : المشهور لا يبتني على
صحة الشرط المتاخر ومن هذا البيان ظهر ان القول بكون الشرط هو التعقب بالاجازة
والطيب
الصفحه ٣٣٧ : التهافت فى اللحاظ وهو يتحقق على
القول بتعلق الوجوب الغيري بالارادة لان من يأمر بشيء يري ان ارادة ذلك الشي
الصفحه ٣٣٩ : القول او الفعل ولا يخفى ان الحكم بهذا المعنى لا يعقل ان
يتحقق في الخارج بسبب مصلحة كامنة فيه بل لا بد ان
الصفحه ٣٤٠ : لها من قول او فعل كان يقول افعل كذا ان كان كذا او يقول اريد منك أن
تفعل كذا اذا تحقق كذا أو يشير الى