الصفحه ٢٢٦ : المتعلق بالمقيد لا ينحل الى امرين احدهما بذات المقيد والآخر
بنفس التقيد لكون الخاص بما هو خاص بسيط خارجا
الصفحه ٢٣١ : فى الامر الاول بداعى امره لكان امرا
ارشاديا الى حكم العقل واما اذا بنينا على جريان اصالة البراءة فى
الصفحه ٢٣٢ : اعني بها الصلاة المقارنة لدعوة
الامر اليها (ومن هنا) يتضح لك ان ما اشار اليه المحقق صاحب الكفاية «قده
الصفحه ٢٤٠ : المأمور به (وبهذا)
ظهر لك ان ارتباطية المركب التعبدي من حيث قيد الدعوة لا تنحصر ثبوتا بكون قيد
الدعوة
الصفحه ٢٤١ : امتثال
امره الواقعي وتحصيله غرضه فى نفس الأمر لكان للدليل المزبور وجه مقبول (ولكن)
العقل في حكمه بلزوم
الصفحه ٢٤٤ :
المولى يريدها واتكل في مقام استيفاء غرضه منها على حكم العقل بالاحتياط لكان
ناقضا لفرضه فى الغالب مع تمكنه
الصفحه ٢٤٥ : به ودخله فى الغرض
ذاتي تكويني يتضح لك انه لا يمكن ان يكون مجرى للبراءة النقلية هذا كله في بيان
عدم
الصفحه ٢٤٦ : الوجوب التخييري يتضح لك السر فى بعض الواجبات التوصلية بل التعبدية التي
يسقط وجوبها عن المكلف بفعل غيره
الصفحه ٢٥٩ : مئونة من الساري يتعين الحمل عليه وهو مساوق لكون صرف الوجود
مرادا واما اذا صار مدلول اللفظ متعلقا للنهي
الصفحه ٢٦٠ : لكونها حصة وحينئذ يكون لفظ
المأمور به فى العنوان مغنيا عن القيد المزبور.
(الامر الثاني) هل بحث الاجزا
الصفحه ٢٩١ : المرجع على هذا هو الاشتغال على ما تقدم تفصيله (ومن هنا) اتضح لك تحقق الثمرة
بين قولي الصحيحي وهو القول
الصفحه ٢٩٦ : الأخذ
بمؤداها جزء كان ام شرطا لكونها على ذلك محرزة للواقع وكاشفة عنه فيجوز الدخول فى
الصلاة مثلا
الصفحه ٣١١ : التصديقية نعم لو كان الموضوع نفس العقل لكان البحث المزبور من
المباحث الاصولية «ويرد عليه» ما ثبت في اول
الصفحه ٣١٨ :
(وعليه) يتضح لك
ان الأمر الواحد اذا تعلق بامور متعددة لمصلحة تقوم بها لا يصح أن يقال لمتعلقه
كلا
الصفحه ٣٤٨ : دونه لكون ظاهرها تعليق وجود على وجود لا تعليق
وجود على وجود لملازمته لعدم شيء.
(وثانيا) ما
المراد