الصفحه ٨٣ :
والوجه (ثم انه قد يستشكل) في تثليث القسمة بانكار دلالة التضمن لكونها نفس دلالة
المطابقة وذلك لأن الاجزا
الصفحه ٢٧ : ما كان ناشئا عن
ملاكات متعددة مثل وجوب مقدمة الواجب لكون وجوبها جزئيا تابعا لوجوب ذيها ولا ريب
في أن
الصفحه ٤١ :
أمرا عاما فهو خلاف المفروض.
فيما وقع من اقسام الوضع وبيانه المعنى الحرفى وسيتضح لك وجهه بالبحث فى
الصفحه ١٠٥ : الكلام ما تقدم في المعاملات فعلى فرض الامضاء في
المعنى والتسمية تخرج عن موضوع البحث ايضا (وبهذا يتضح لك
الصفحه ١١٧ :
المتباينة ماهية لكان الاشكال المزبور فى محله واما لو فرضنا ان الصلاة عبارة عن
تلك المرتبة الخاصة من الوجود
الصفحه ١٣٤ : للفرد المزبور
او الموجبة لكون الحصة فردا للصلاة مثلا اعني بها تشخصها بالوقوع في الحمام مثلا
لكان حينئذ
الصفحه ١٧٠ : لكون الوضع لذلك المقيد باللحاظ لغوا موجب لخروج المعنى
عن لياقته واستعداده لصحة الحمل والتوصيف به اذ
الصفحه ٢٤٧ : لك ما
فى كلام بعض الاعاظم (قده) في المقام من الوهن كما هو محرر فى تقريراته
(اذا عرفت هذه
المقدمة
الصفحه ٢٨٣ : ء
تعيينا وحده فلو كان القضاء خارج الوقت واجبا لكان متعلق التكليف بالصلاة هي
الصلاة الفاقدة لبعض الأجزاء في
الصفحه ٢٨٤ :
الكثير كما انه لو كانت قائمة فى الجامع بين الوضوء والتيمم لكان الامر بخصوص
الوضوء ارشادا الى أحد المصاديق
الصفحه ٣٢٩ : فللملازمة بين عدم المانع ووجود الشرط يعلق عليه التكليف في مقام الانشاء
لا لكون نفسه شرطا لتحققه (غير مقبول
الصفحه ٣٧٢ : بما يدل عليها من
قول او فعل دخل في تعريف الغيري اكثر الواجبات النفسية لكون الارادة المتعلقة بها
قد
الصفحه ٣٧٣ : الذي يليق بها ولا يستلزم استقلالها على ما تصورناه
وصورناه ولو سلم ان معانيها جزئيات حقيقية لكان للتمسك
الصفحه ٣٨٠ : الغيري او بقصد امرها النفسي المتعلق بذواتها بل ان هناك أمرا ثالثا
وهو الموجب لكونها عبادة* بيان ذلك* ان
الصفحه ٣٩٣ :
وليس من البعيد ان يرجع مختار صاحب الفصول (قده) الى ذلك.
«اذا عرفت ذلك»
يظهر لك عدم ورود شيء من