الصفحه ٢٢٨ : يشتمل عليها المراد لان المصلحة متعلقة بالصلاة المأتي بها بداعي امرها
فالصلاة لا تكون ذات مصلحة إلّا اذا
الصفحه ٢٢٩ :
هو ان الامر فعل
اختياري من أفعال المولى فلا يكاد يصدر منه إلّا بداع من الدواعي والداعي اليه هو
الصفحه ٢٧٢ : مشروطا بالعذر المستوعب ينحصر البحث فى القضاء إلّا انه
لا ملازمة بين كون البدل مفوتا واشتراط اتصافه
الصفحه ٢٨٦ : لاستلزامه تفويت شيء من المصلحة الملزمة إلا مع علم
المكلف بارتفاع الاضطرار في باقي الوقت وعزمه على عدم
الصفحه ٤٣ :
فى الخارج فى ذهن السامع بهذه الالفاظ غاية الأمر أن مفهوم لفظ فى لا يكاد يحضر فى
الذهن إلا مع حضور
الصفحه ٧٦ : ء الاشارة ولا جامع لهذه الخصوصيات
إلا ما ذهبنا اليه في وضع المبهمات.
تنبيه لا يخفى ان المبهمات وان اشتركت
الصفحه ٧٧ : داركم (وهذا) بخلاف
المبهمات فانها لابهام معانيها من جميع الخصوصيات إلا الخصوصية التي باقترانها بها
انكشف
الصفحه ١٣٥ : اخرى المراد بالصلاة المنذور تركها هي الصلاة الصحيحة
الا من ناحية نية التقرب لأن النذر المتعلق بتركها لا
الصفحه ١٤٣ : الآلة تبعا له وغير مستقلة باللحاظ والعناية فهو وان كان
صحيحا إلا ان هذه التبعية إنما هي في حال استعمال
الصفحه ١٤٧ : يقبل اجتماع الامثال
والاضداد في آن واحد ألا ترى انها في حال حبها شيئا تكره آخر وفي حال ارادتها لعمل
الصفحه ١٥٨ :
ملازمة للمادة لا تنفك عنها إلّا انه لما كان معناها مقوما لمعنى ذلك الاسم المشتق
اعني به العنوان المنتزع
الصفحه ١٧٢ : مع ذات الموضوع المشخصة إلا
ان دلالته على الذات بالملازمة العقلية فيما لو أخذ موضوعا للقضية الحملية أو
الصفحه ١٨٦ : للاعم
وإلّا لما صح التعريض بالآية الكريمة لانقضاء تلبسهم بالظلم اعني به عبادة الاوثان
حين تصديهم للخلافة
الصفحه ١٩٧ : اياه في حد ذاته لا قصور فيه في مقام التوسل الى ايجاده وليس ذلك
إلّا الطلب الالزامي الذي يستلزم امتثاله
الصفحه ١٩٩ : بالتكاليف الدينية حقيقة لاستحقاقهم
العقاب على مخالفتها اجماعا ولا عقاب إلا على مخالفة التكليف الالزامي