الصفحه ٣٦٦ :
وعلى فرض اتصاله
فاما أن يكون موجبا لاجمال الكلام او غير موجب لاجماله فان كان موجبا لاجماله كما
هو
الصفحه ٣٨٢ :
المقدمة واما على
القول بوجوب خصوص المقدمة الموصلة فيعود محذور الدور لان الامر الغيري انما يتوجه
الصفحه ٣٩٢ :
مضافا الى اندفاعه
بما ذكر مشترك الورود بين الرأيين (قلت) ان منشأ انتزاع عنوان الموصلية وحمله على
الصفحه ٣٩٣ : المحاذير المتقدمة فى صدر المبحث المتوهم ورودها على
القول بالموصلة سواء كان الايصال قيدا أم ظرفا ونذكر كلا
الصفحه ١٤ :
فهو عرض غريب
وعليه فلا وجه لجعل الميزان فى كون العرض ذاتيا أو غريبا هو كون العرض عارضا
بواسطة أمر
الصفحه ١٥ : الموضوعات المتعددة باعتبار هذه الحيثيات
التعليلية التي لم تكن مقومة لهذه الحصص بل صارت كل حيثية علة لعروض
الصفحه ١٦ : عوارض الجنس التي
تعرض عليه بسبب اقترانه بحيثية من الحيثيات التعليلية تكون ذاتية له وإن كانت
الحيثيات
الصفحه ١٩ : موضوعات العلوم بناء على ما ذهب اليه المشهور فى تفسير
العرض الذاتي والغريب وأن أعراض النوع غريبة بالنسبة
الصفحه ٤٥ :
معنى مركب سواء
كان بحيث يصح السكوت عليه إنشاء كان أم خبرا أم لا يصح السكوت عليه مثل غلام زيد
لا
الصفحه ٧٣ :
فيرد عليه ان
التقييد بامر ما معنى حرفى فلا يمكن ان يكون جزء من مدلول الاسم واسم الاشارة من
بعض
الصفحه ٩٦ :
التعهد وهو تباني العقلاء من اهل اللسان على النطق باللفظ الخاص عند ارادة افادة
السامع المعنى الكذائي فان
الصفحه ١٠٢ : المعنى الآخر وهي أصل عقلائي نتيجته العمل على طبق
المعنى المعلوم وضع اللفظ له (وتارة) يدور أمر اللفظ بين
الصفحه ١٠٣ :
الاجمالي بطرو احد
الاحوال على أحد الكلامين يقع التعارض بين الظهورين وإذ قد عرفت عدم المرجح لأحد
الصفحه ١١٧ : الجامع بين تلك المقولات المتباينة ماهية فتكون
الصلاة على هذا امرا بسيطا خاصا يصدق على القليل والكثير
الصفحه ١٣١ : له الرجوع الى البراءة (وقد اورد العلامة) الانصاري (قده) على هذه الثمرة بان
جواز الرجوع الى البرا