الصفحه ٤٠٨ : اتحاد تلك الحصص بحسب الذات والحقيقة وكون الجميع
تحت جنس واحد وفصل فارد من حيث صدق حيوان ناطق على كل
الصفحه ٤٠٩ : بدعوى السراية اليها بل
ولعله لا محيص عنها من جهة ان الحصص بالقياس الى تلك الحيثية واشتمالها على مقومها
الصفحه ٢٥ :
القبيل ولان بعض القواعد الاصولية كالاستصحاب في الشبهات الموضوعية مما يشترك
المجتهد وغيره في تطبيقه على
الصفحه ٤٣ : فان
استحضار صورة هذا الأمر الواقعي لا يتوقف على تصور غيره لعدم تقومه به ولهذا كان
المعنى الاسمي مفهوما
الصفحه ٤٨ : ذلك) تعرف أنه كما
يصح أن يستعمل كل من الاسم والحرف فى معناه الموضوع له مع تطبيقه على الجزئي الخاص
كما
الصفحه ٥٥ : هذا القول هو خفاء المحذور المزبور وظهور الحروف في
الدلالة على النسب الخاصة وتبادر أهل المحاورة ذلك
الصفحه ٧٦ : لا من متكثرة وعلى القول بوضعها
للخصوصيات بنفسها يلزم ان تكون من متكثر المعنى وهو خلاف الوجدان وايضا
الصفحه ٨٦ : كان لشوبها بالعقلية وجه.
(ثم ان) اللزوم
بين اللازم والملزوم على ثلاثة انحاء لأن اللزوم اما أن يكون
الصفحه ٨٩ : المعاني بنحو آخر من انحاء الافادة والاستفادة في مقام المحاورة
وذلك حسبما يساعد عليه الوجدان والبرهان هو
الصفحه ١٤٤ :
القائل* بالامتناع فقد استدل عليه بدليل يأتلف من امرين* الاول* انه لا شبهة فى ان
اللفظ الموضوع لمعنى لم
الصفحه ١٤٩ : على الاستعمال وما هو من شئون
المتأخر يكون في رتبته كما أن ما هو من شئون المتقدم يكون في رتبته فيلزم من
الصفحه ٢٨٠ :
الادلة العامة
والخاصة الاخرى التي سنشير اليها (ولا يخفى) ان تلك الادلة تكون على نحوين ايضا
الصفحه ٣٢٣ : واضحة اختلاف الطبيعة الواحدة باختلاف
حصصها فى الخارج في الاشتمال على ملاك الطلب بها وعدمه مما لا ريب فيه
الصفحه ٣٢٥ : ان ارادة العاقل لفعل غيره إنما تتحقق فى نفسه بعد تصوره ذلك الفعل
بخصوصياته وما يترتب عليه من الفائدة
الصفحه ٣٥٦ : الاتيان به قبل تحقق قيده وذلك بفعل
مقدماته التي يتوقف وجوده بعد تحقق قيده عليها فان الاتيان ببعض اجزاء علة