الصفحه ١٣٣ :
الصلاة فيما زاد المصلي فيه وصار فاسدا سواء قلنا بالزيادة الحقيقية وانطباق
الصلاة عليها أو قلنا بالزيادة
الصفحه ١٣٤ :
من تعلق النهى
المولوي بالصلاة حال الحيض فتكون الصحة المعتبرة قيدا للصحيح على الصحيح غير
متقومة
الصفحه ١٦٥ :
وذلك يظهر جليا من ملاحظة عنوان البحث وادلة الطرفين من دعوى التبادر وصحة السلب
وغيرهما وعلى فرض تحقق
الصفحه ١٩٦ :
المفهوم في الخارج
متوقف على الاستعمال فلا دور لمغايرة المتوقف مع المتوقف عليه (نعم) يتوجه الاشكال
الصفحه ٢١١ :
بتصور مفهومه فانيا فيه وعلى هذا يكون تصور مفهوم صيغة افعل موجبا لتصور مفهوم
الطلب ودالا عليه بالالتزام
الصفحه ٢٤٤ :
(لا يقال) على هذا
لا يختص هذا الوجه في عدم جريان البراءة النقلية بمثل المقام بل يعم كل مورد يكون
الصفحه ٣٠٨ :
ظاهر هذا الحديث كما اشرنا اليه* اللهم* إلا ان يفرق بين الجاهل البسيط الذي لا
حجة له على حكم العمل الذي
الصفحه ٣٢٦ :
عنوان الحكم
كعنوان البعث كما انه على المختار يتصور ايضا القضية الحقيقية بالنسبة الى مقام
التحريك
الصفحه ٣٣٤ : استطعت فحج يستفاد منها كون
الشرط المعلق عليه شرطا للحكم بناء على جواز تعليق مفاد الهيئة وإلا رجع التقييد
الصفحه ٣٥٧ :
يتوقف وجوده عليها كالطهارة من الحدث والخبث والساتر وغيرها بالاضافة الى الصلاة
لا ريب في انه مقيد بها
الصفحه ٣٧٥ :
مولاه اذا كلفه
بعمل فعمله له فبالطريق الاولى أن لا يستحق المكلف ذلك على مولى المولى تعالى في
الصفحه ٣٧٧ :
ابتناء الثاني على
القول بالملازمة دون الاول «ان قلت» ان ذلك انما يتم على القول بوجوب مطلق المقدمة
الصفحه ٣٨١ :
(على انه) لو
اغمضنا النظر عن ذلك وسلمنا المبنى لا يترتب عليه دفع الاشكال اذ انبساط الامر
النفسي
الصفحه ٣٨٧ :
الرجحان إنما
يتعين اذا كان تأثيره بالغا حد اللزوم وإلا فلا يحكم العقل إلا برجحان التطبيق
عليه ومن
الصفحه ٣٩٨ :
عليه يحقق الثمرة
ويوجب ترتب الأثر العملي عليه على ما تقدم بيانه في تصوير الثمرة لهذه المسألة