الصفحه ٢١٨ :
اصطلاحهم (وقد يظهر) من بعضهم ان الفرق بينهما هو ان المكلف به ان افتقر تفريغ
الذمة من تكليفه الى قصد امتثاله
الصفحه ٣٩٣ :
وليس من البعيد ان يرجع مختار صاحب الفصول (قده) الى ذلك.
«اذا عرفت ذلك»
يظهر لك عدم ورود شيء من
الصفحه ٨١ : المتكلم هو مراده الذي استعمل فيه اللفظ المسموع فهو أمر
آخر يفتقر اثباته الى دليل من القرائن الحالية أو
الصفحه ٣٥١ :
الخطاب الغيري المترشح منه بالنسبة الى مقدمات غير ما علق في الخطاب فيما لو علم
المكلف بتحقق القيد في
الصفحه ٣٨٢ :
على هذا التقدير الى خصوص الاجزاء الموصلة لا الى ذوات الاجزاء ومن المعلوم أن
اتصاف كل من الاجزا
الصفحه ٤٩ : الحرفى
باللحاظ الاصلي يستلزم كونه اخطاريا وينقلب عما هو عليه من حقيقة الربط بين
المفاهيم الاسمية الى كونه
الصفحه ٨٦ : انتقال الذهن من تصور المعنى المطابقي إلى تصور جزء مطابقه
لا جزء المعنى المطابقي إذ لا جزء له ويشهد لذلك
الصفحه ٣٥٧ :
التحقيق يقضي بانه
لا فرق بينهما من هذه الناحية ايضا لان الواجب المنجز بالنسبة الى مقدماته التي
الصفحه ٣٨٥ : الواجب فان كان المراد منه اعتبار قصد
التوصل كما ينسب الى الشيخ (قده) فسيجيء ما فيه (وان) كان المراد منه
الصفحه ٤٠٥ : والارادة كما تكون لها
اضافة الى النفس من حيث قيامها بها كذلك لها اضافة الى متعلقاتها بحيث يستحيل
تحققها
الصفحه ٨٧ : يرجع الى المستعمل نفسه اعني به
تطبيق ذلك المعنى الذي وضع اللفظ له على ما ليس من مصاديقه فى الواقع
الصفحه ١٠١ : تعدد ما يراد به وبضميره
من المعاني وعدمه ينقسم الى كونه مستخدما وغيره «هذه» هي احوال اللفظ التي تطرأ
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام قد ارشد المكلف الى طريق استفادة تكليفه نفيا واثباتا فى
مقام الاضطرار بقوله (ع) هذا واشباهه يعرف من
الصفحه ٧١ : والصدق على كلما يصلح لها من الموجودات الذهنية او
الخارجية المشخصة واحتياجها الى ما يرفع ابهامها لتقع موقع
الصفحه ٣٨٩ :
المقدمة من ناحية هذه المقدمة او بسد باب العدم عنه من هذه الجهة وحينئذ فلا محيص
عن كون الداعي الى ايجاب