الصفحه ١٨ : واحد ومعه لا
يبقى مجال المبحث مستقلا عن عوارض بعض انواع الجنس مع البحث عن عوارض نفس الجنس
لدخول الاخص
الصفحه ٣٦ : نسبة الأب الواحد الى
ولد واحد (فان قيل) على هذا يلزم أن يكون الفرد فردا للحصة ومصداقا لها لا للطبيعي
مع
الصفحه ٧٦ : )
انها موضوعة بالوضع العام وان الموضوع له عام ايضا مع اشتراط الواضع ان يستعمل
الضمير في معناه في حال كونه
الصفحه ٧٩ :
الفعلية الدالة على كون ما بعد الفعل فاعلا نحو ضرب زيد مع اعترافه بلزوم وضع هيئة
الجملة الاسمية نحو قولنا
الصفحه ١٢٧ : الصحيحة مطلقا اما بين افراد
صلاة المختار فلفرض كونه القدر المتيقن فى مقام التسمية بلفظ الصلاة مع فرض كونها
الصفحه ١٣٣ : لكان
النهي المزبور موجبا لسلب القدرة من الحائض على الصلاة ومعه يسقط النهي فيلزم من
وجوده عدمه وعليه
الصفحه ١٦٧ : والحدث والنسبة والقول بكونه بسيطا لخروج الذات فقط عن مفهومه او النسبة
ايضا لكن مع وضعه للحصة وعليه يصح ان
الصفحه ١٦٨ :
الاشكال لا يتوهم لزومه على القول بالوضع المتلبس مع لزوم اتحاد ظرف الجري مع ظرف
التلبس لان تعليق الحكم على
الصفحه ٢٤٠ :
هو في الخروج عن
عهدة التكليف المعلوم مع استقلال العقل بلزوم الخروج عنها فلا يكون العقاب مع الشك
الصفحه ٢٤٩ : تقييد الهيئة اليها ومعه لم يبق مجال لتوهم
الاطلاق فضلا عن صحة التمسك به إلا انه يمكن النظر في ذلك بما
الصفحه ٢٧٥ : الاشتغال (ثالثها) انه قد عرفت ان اطلاق دليل المبدل يشمل حالة طرو
الاختيار بعد الاضطرار مع كون ذلك الاطلاق
الصفحه ٢٩٦ : بالطهارة التي أدّت اليها الامارة مع المحافظة على ظاهر دليل شرطية
الطهارة الذي فرضناه انه هي الطهارة
الصفحه ٢٩٧ :
بوضوء قامت الامارة على طهارة مائه مع انكشاف الخلاف في الوقت او مصلحة تمام الوقت
في المثال المزبور مع
الصفحه ٣٦٧ : على من وجب عليه صوم ذلك اليوم وحاصل الاشكال انه كيف
يعقل وجوب المقدمة قبل وجوب ذيها مع أن وجوبها من
الصفحه ٣٧١ :
ووجوب تحصيله اذا
لم يكن حاصلا (قلت) نعم الامر كذلك مع عدم وجوب الوضوء بل عدم مشروعيته قبل الوقت