الصفحه ١٢٣ : ء منه قد ينتفي ويقوم مقامه ما ليس من
سنخه فى بعض افراد الصلاة مع صدق مفهوم الصلاة على ذلك وذلك يكشف عن
الصفحه ١٢ : له (ومنها) أن اتحاد الواسطة مع ذي الواسطة وجودا لا يكفي فى كون عرض
الواسطة عرضا ذاتيا لذيها وذلك لما
الصفحه ١١٢ : ء المقترنة بالشرائط اعني؟؟؟ الحصة من مطلق الاجزاء ومعه
يمكن جريان النزاع وترتب الثمرة المذكورة له عليه بمعنى
الصفحه ١١٣ : دائرة النزاع اذ غاية ما يتصور في توجيه دخوله فيها مع
كونه خارجا عن ذات المسمى لكونه من العناوين الطارية
الصفحه ١٦٠ : سبك المبدا بهيئة يصح معها وصف الذات به أو حمله عليها لاتحاده
معها وبما ذكرنا من القيود في تشخيص محل
الصفحه ١٨٩ : فى
الخارج وجوده فى نفسه عين وجوده فى غيره ومتحد مع الذات نحو اتحاد وحينئذ فى مقام
اللحاظ يمكن تصوره
الصفحه ١٩١ :
المشتق مع مفهوم
الذات التي يحمل عليها أو توصف به كافية فى صحة الحمل والتوصيف وان كانت حقيقة
الذات
الصفحه ٣١٧ :
المثلين فى موضوع واحد (لا يقال) كثيرا ما يجتمع ملاك الوجوب الغيري مع ملاك
الوجوب النفسي فى الواجبات
الصفحه ٢٨ : يكون فاعل الجعل هو البشر تعين أن
يكون هو الله تعالى هذا مضافا الى أن التاريخ مع تصديه لضبط الأخبار
الصفحه ١٠٠ : ليس حيوانا ناهقا لاستكشفنا عدم
اتحاد مفهوم الحمار أو الحيوان الناهق مع مفهوم الانسان واما السلب بطور
الصفحه ١٧٣ : على المبدا وهيئته على اتحاد
المبدا مع ذات ما فلم يبقى فى البين ما يمكن دعوى دلالته على النسبة (قلنا
الصفحه ١٩٠ : زائد على ملاحظة نفسه فما يكون دالا على الحدث
نفسه هو المادة والمبدا وما يكون دالا على كونه متحدا مع
الصفحه ٢٩٢ :
يكشف عن كون ذلك
الفاقد فى حال الاضطرار وافيا بمصلحة الواجد وإلّا كان المولى الحكيم مفوتا لغرضه
مع
الصفحه ١٠ : الذات بها
يتوسط أمر آخر وعليه فاما أن تكون الواسطة مع ايجابها اتصاف الذات بالعنوان
المزبور غير متصفة به
الصفحه ١٥ : مغايرة المطلق مع المقيد والجنس مع أنواعه بل أن موضوع العلم نفس موضوعات
مسائله وإنما صح تقسيمه الى هذه