الصفحه ١٠٣ : وبين كونه مستعملا فيما شك بنقله اليه او
بين كونه مستعملا في المعنى المنقول منه وبين كونه مستعملا في
الصفحه ١٢٩ :
بصدقها على
افرادها مثل مفهوم الدار الصادق على الدار الكبيرة والصغيرة بما يلحق كلا منهما من
زيادة
الصفحه ١٦٦ : موضوع المتلبس بالمبدإ في الحال أى فى خصوص حال تلبسه
بالمبدإ أو للاعم منه ومن المنقضى عنه (ولا يخفى) انه
الصفحه ١٨٢ : ) المورد المزبور من مجاري الاصل الموضوعي
لليقين السابق بتعنون ذلك الفرد بعنوان العادل وصدقه عليه وحين انقضا
الصفحه ١٨٦ :
تعريضا بمن تصدي
لها ممن عبد الاصنام ردحا من الاعوام ومن الواضح توقف ذلك على كون المشتق موضوعا
الصفحه ٢١٦ :
الفعل متوقف على تحقق مقتضيه في الخارج وتحقق مقتضيه متوقف على الاخبار بوقوعه.
(ومنها) أن الوجه
في ذلك
الصفحه ٢٢٨ : المراتب
(فالتحقيق في
الجواب) أن نقول ان الصلاة التي تكون متعلقة لحصة من الأمر المتعلق بالصلاة بداعي
الصفحه ٢٣٥ : متقدمة على الامر وجودا كالمصلحة والارادة والحب فاخذ دعوتها فى متعلق الامر
بمكان من الامكان ضرورة ان ذلك
الصفحه ٢٥٠ :
الاطلاق في ناحية المادة وملخص الجواب ان اختصاص الهيئة بما ذكر بحكم العقل الذي
هو من التقييد المنفصل فلا
الصفحه ٢٥٣ : الدلالة على الفورية ان كان هي
الصيغة فالظاهر منها ان الفورية دخيلة فى الواجب وانها قيد من قيوده فيكون
الصفحه ٢٦٠ : ء من
المسائل الاصولية العقلية أو انه من المسائل اللفظية ظاهر بعض العناوين التي عنونوا بها هذا البحث كما
الصفحه ٢٦٦ :
يختاره المولى
منها
(ومما ذكرنا) يتضح
لك فساد ما يقال فى توجيه تشريع اعادة الصلاة جماعة بعد
الصفحه ٢٩٦ : على الالزام بترتيب آثار
الواقع على مؤدى الامارة تعبدا في حال الشك ولا يكاد يدل ذلك على اكثر من كون
الصفحه ٣٠٦ :
الثانوية (اما على الاول) فالتحقيق هو عدم الاجزاء بيان ذلك ان انكشاف الخلاف اما
أن يكون من حيث اختلاف الرأي
الصفحه ٣٢٤ : فعلية الارادة والتكليف من القطع بتحقق المنوط به في موطنه حيث
انه مع القطع المزبور يرى كون المتعلق متصفا