الصفحه ٣٨٦ :
ذيها من دون تعلق
ارادة المكلف بها وقد تقدم ان دخل ارادة الواجب في وجوبه غير معقول ووجهه هو ان
ظرف
الصفحه ٣٨٧ : توصليا لا بد من أن يكون عنوان المقدمة مقصودا في وقوع
المقدمة فى الخارج على صفة الوجوب فما لم يقصد عنوان
الصفحه ٨ :
والكلام وإما أن يكون هو القول من حيث الاعراب والبناء فان كان موضوعه هو الأول
فلا يعقل أن تكون الكلمة
الصفحه ١١ : استقلالا وعروضه لفعل المكلف تبعا بما انه جزء من الصلاة لكونه
جنسا لها.
(المقدمة الثانية)
أنه قد صرح في
الصفحه ٣٩ : تلك
الخصوصيات المتباينة ليشار به اليها وعليه يكون حال هذا العنوان ايضا حال
العنوانين السابقين من حيث
الصفحه ٥١ : قولك زيد فى الدار خلافا لما عليه جماعة من الحكماء
ومنهم (صدر المتالهين) وتبعه عليه بعض الاصوليين من أن
الصفحه ٥٢ : الخارجية المتقومة بموضوعاتها
فهي من هذه الحيثية مثل المعاني الاسمية غاية الأمر أنها يمكن أن تحضر في الذهن
الصفحه ٦٨ :
القول المزبور فى
حقيقة المعنى الحرفي وذلك لما سيأتي فى محله إن شاء الله تعالى من أن تحقق المفهوم
الصفحه ١٠٥ :
تلك المعاني
باسماء خاصة من عنده فتكون حقائق شرعية نعم اذا أمضى التسمية ايضا خرجت عن موضوع
البحث
الصفحه ١٠٧ : أن الشارع أدخلها في الشرع بما لها من الأسماء
العرفية وإنما اصلحها بزيادة بعض القيود والشروط رعاية
الصفحه ١٢١ :
ايضا كتحققه في
غيرها من المفاهيم الاخرى.
(تنبيه) لا يخفى
ان الجامع الذي يبحث عنه فى هذا المقام
الصفحه ١٣٨ : نية التقرب يكون خارجا عن قوام المسمى ولا ريب فى كونها من شروط صحة العبادة
عند الشارع فالصحيح الذي قد
الصفحه ١٨٨ : الموضوع له هي الذات من حيث انتساب
المبدأ اليها (ثم ان صاحب) هذا القول عدل عن هذا التفصيل واختار ان المشتق
الصفحه ٢١٣ :
الارادة التكوينية
واما الارادة التشريعية فهي تابعة للمصلحة التي تنشأ منها فان كانت المصلحة لزومية
الصفحه ٢٢٤ : وجوده ذهنا فتوقف وجود الحكم خارجا على وجوده ذهنا
لكونه موضوعا او جزء من موضوعه لا محذور فيه اذ هو لا