الصفحه ٣٢٣ :
الصوم بالاغسال
المتأخرة ولا يحتاج الى رفع اليد من ظاهرها بتوجيهات ستعرف حالها وبالجملة مقتضى
الصفحه ٣٣٢ :
هاتين فهي من الاضافات التي لها واقعية في نفسها مع قطع النظر عن لحاظ لاحظ وكان
الخارج تبعا لطرفيها ظرفا
الصفحه ٣٤٩ : عرفت من أن باعثية الحكم ومحركيته غير قابل لان يؤخذ فى قوام نفس الحكم لكي يصح
أن يقال بان الحكم مشروط
الصفحه ٣٦٠ : كما هو رأي من يرجع الواجب المشروط الى المعلق او صرفه الى المادة المنتسبة
كما هو رأي من يرجع الواجب
الصفحه ٣٧٣ :
الوجوب من النفسية
والغيرية لان مفاد الهيئة معنى حرفى وهو جزئي غير قابل للاطلاق والتقييد ليصح
الصفحه ٣٧٩ :
النفسية بناء على المختار من أن الحاكم باستحقاق الثواب والعقاب هو العقل فتكون
امثال هذا الخبر احكاما
الصفحه ٣٨٤ : )
مضافا الى ما تقدم من عدم انبساط الامر النفسي على الشرائط ان طولية الامر الغيرى
بالاضافة الى الاستحباب
الصفحه ٣٩٥ : موجب لفساد العبادة من هذه الجهة اصلا (وقد اورد عليه) في التقريرات المنسوبة
الى الشيخ الانصاري (قده) بان
الصفحه ٤٠٠ : من الآمر باختياره فالتبعية
للثمرة والغرض تكون في العلة وهو الوجوب النفسي لا في المعلول* ان قلت* مقتضى
الصفحه ٤٠٩ : بدعوى السراية اليها بل
ولعله لا محيص عنها من جهة ان الحصص بالقياس الى تلك الحيثية واشتمالها على مقومها
الصفحه ٤١٢ : انتفاء شرط المرتبة السابقة لا يمكن تحقق اللاحقة لعين ما ذكر في فرض انتفاء
الشرط مطلقا من لزوم تحقق
الصفحه ٢ :
الجزء الاول
من كتاب بدائع
الافكار
فى الاصول
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الذي لا
الصفحه ٦ : بأغراض متعددة بتعدد القواعد المؤلف منها ذلك العلم وإنما
عنوانها الذي يشار به اليها واحد ووحدة العنوان لا
الصفحه ٧ :
من كون الغرض الذي
يراد تحصيله فى ذلك العلم لا يحصل إلا بالبحث عن عوارض موضوعات جميع المسائل
الصفحه ٩ : وإنما انتزع من مجموع تلك الأغراض عنوان واحد يشار به اليها واذا لم يمكن أن
يكون لتلك العلوم موضوع فكيف